عوامل تؤثر في المحبة سالباً؟
إعداد
د. القس سامي منير اسكندر
i. الذات :
«43وَيْلٌ لَكُمْ أَيُّهَا الْفَرِّيسِيُّونَ: لأَنَّكُمْ تُحِبُّونَ الْمَجْلِسَ الأَوَّلَ فِي
الْمَجَامِعِ، وَالتَّحِيَّاتِ فِي الأَسْوَاقِ»(إِنْجِيلُ لُوقَا11: 43).
«43لأَنَّهُمْ أَحَبُّوا
مَجْدَ النَّاسِ أَكْثَرَ مِنْ مَجْدِ
اللَّهِ»(إِنْجِيلُ
يُوحَنَّا12: 43).
«11وَهُمْ غَلَبُوهُ بِدَمِ الْخَرُوفِ وَبِكَلِمَةِ
شَهَادَتِهِمْ، وَلَمْ يُحِبُّوا
حَيَاتَهُمْ حَتَّى الْمَوْتِ»(سِفْرُ رُؤْيَا يُوحَنَّا اللاَّهُوتِيِّ12: 11).
ii. عدم حفظ الوصية:
«21اَلَّذِي عِنْدَهُ وَصَايَايَ وَيَحْفَظُهَا فَهُوَ
الَّذِي يُحِبُّنِي، وَالَّذِي يُحِبُّنِي يُحِبُّهُ
أَبِي، وَأَنَا أُحِبُّهُ، وَأُظْهِرُ لَهُ
ذَاتِي»(إِنْجِيلُ
يُوحَنَّا14: 21).
«24اَلَّذِي لاَ يُحِبُّنِي
لاَ يَحْفَظُ كَلاَمِي. وَالْكَلاَمُ
الَّذِي تَسْمَعُونَهُ لَيْسَ لِي بَلْ لِلآبِ الَّذِي أَرْسَلَنِي»(إِنْجِيلُ يُوحَنَّا14: 24).
«35بِهَذَا يَعْرِفُ الْجَمِيعُ أَنَّكُمْ تلاَمِيذِي: إِنْ
كَانَ لَكُمْ حُبٌّ بَعْضاً لِبَعْضٍ»(إِنْجِيلُ يُوحَنَّا3: 35).
iii. الكذب:
(الجمع
بين الحب والبغض مستحيل)
«43سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ: تُحِبُّ
قَرِيبَكَ وَتُبْغِضُ عَدُوَّكَ. 44وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: أَحِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ. بَارِكُوا
لاَعِنِيكُمْ. أَحْسِنُوا إِلَى مُبْغِضِيكُمْ، وَصَلُّوا لأَجْلِ الَّذِينَ
يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ وَيَطْرُدُونَكُمْ،»(إِنْجِيلُ مَتَّى5: 43و44).+1
«9هَنَذَا أَجْعَلُ الَّذِينَ مِنْ مَجْمَعِ الشَّيْطَانِ،
مِنَ الْقَائِلِينَ إِنَّهُمْ يَهُودٌ وَلَيْسُوا يَهُوداً، بَلْ يَكْذِبُونَ -
هَنَذَا أُصَيِّرُهُمْ يَأْتُونَ وَيَسْجُدُونَ أَمَامَ رِجْلَيْكَ، وَيَعْرِفُونَ
أَنِّي أَنَا أَحْبَبْتُكَ»(سِفْرُ رُؤْيَا يُوحَنَّا اللاَّهُوتِيِّ3: 9).
iv. الأثم:
«12وَلِكَثْرَةِ الإِثْمِ تَبْرُدُ مَحَبَّةُ
الْكَثِيرِينَ»(إِنْجِيلُ
مَتَّى24: 12).
وَأَحَبَّ النَّاسُ الظُّلْمَةَ
«19وَهَذِهِ هِيَ الدَّيْنُونَةُ: إِنَّ النُّورَ قَدْ
جَاءَ إِلَى الْعَالَمِ، وَأَحَبَّ النَّاسُ
الظُّلْمَةَ أَكْثَرَ مِنَ النُّورِ، لأَنَّ
أَعْمَالَهُمْ كَانَتْ شِرِّيرَةً»(إِنْجِيلُ يُوحَنَّا3: 19).
«15قَدْ تَرَكُوا الطَّرِيقَ الْمُسْتَقِيمَ، فَضَلُّوا
تَابِعِينَ طَرِيقَ بَلْعَامَ بْنِ بَصُورَ الَّذِي أَحَبَّ
أُجْرَةَ الإِثْمِ»(رِّسَالَةُ بُطْرُسَ الرَّسُولِ الثَّانِيةُ2: 15).
v. المال والعالم:
يُحِبَّ الْمَالَ
: «24لاَ يَقْدِرُ أَحَدٌ أَنْ يَخْدِمَ سَيِّدَيْنِ، لأَنَّهُ إِمَّا أَنْ
يُبْغِضَ الْوَاحِدَ وَيُحِبَّ
الآخَرَ، أَوْ يُلاَزِمَ الْوَاحِدَ وَيَحْتَقِرَ الآخَرَ. لاَ تَقْدِرُونَ أَنْ
تَخْدِمُوا اللَّهَ وَالْمَالَ»(إِنْجِيلُ مَتَّى6: 24).
لاَ تُحِبُّوا الْعَالَمَ : «15لاَ تُحِبُّوا الْعَالَمَ وَلاَ الأَشْيَاءَ
الَّتِي فِي الْعَالَمِ. إِنْ أَحَبَّ
أَحَدٌ الْعَالَمَ فَلَيْسَتْ فِيهِ مَحَبَّةُ
الآبِ»(رِّسَالَةُ
يُوحَنَّا الرَّسُولِ الأُولَى2: 15).
vi. المصلحة
أو التبادلية
«46لأَنَّهُ إِنْ أَحْبَبْتُمُ
الَّذِينَ يُحِبُّونَكُمْ، فَأَيُّ
أَجْرٍ لَكُمْ؟ أَلَيْسَ الْعَشَّارُونَ أَيْضاً يَفْعَلُونَ ذَلِكَ؟»(إِنْجِيلُ مَتَّى5: 46).
«32وَإِنْ أَحْبَبْتُمُ
الَّذِينَ يُحِبُّونَكُمْ، فَأَيُّ
فَضْلٍ لَكُمْ؟ فَإِنَّ الْخُطَاةَ أَيْضاً يُحِبُّونَ
الَّذِينَ يُحِبُّونَهُمْ»(إِنْجِيلُ لُوقَا6: 32).
اليهود لقائد المئة:
«5لأَنَّهُ يُحِبُّ
أُمَّتَنَا، وَهُوَ بَنَى لَنَا الْمَجْمَعَ»(إِنْجِيلُ لُوقَا7: 5).
vii. المرض:
«4لَكِنْ عِنْدِي عَلَيْكَ أَنَّكَ تَرَكْتَ مَحَبَّتَكَ الأُولَى»(سِفْرُ رُؤْيَا يُوحَنَّا اللاَّهُوتِيِّ2: 4).
«12هَؤُلاَءِ صُخُورٌ فِي وَلاَئِمِكُمُ الْمَحَبِّيَّةِ، صَانِعِينَ وَلاَئِمَ مَعاً
بِلاَ خَوْفٍ، رَاعِينَ أَنْفُسَهُمْ. غُيُومٌ بِلاَ مَاءٍ تَحْمِلُهَا
الرِّيَاحُ. أَشْجَارٌ خَرِيفِيَّةٌ بِلاَ ثَمَرٍ مَيِّتَةٌ مُضَاعَفاً، مُقْتَلَعَةٌ»(رِّسَالَةُ يَهُوذَا الرَّسُولِ آية 12).