• اخر الاخبار

    مقارنات أنشودة المحبة د. القس / سامي منير اسكندر





    مقارنات أنشودة المحبة 


    إعداد 


    د. القس / سامي منير اسكندر


    الإصحَاحُ الثَّالِثُ عَشَرَ من 


    رِّسَالَةُ بُولُسَ الرَّسُولِ الأُولَى إِلَى أَهْلِ كُورِنْثُوسَ

    الفانديك
    اليسوعية
    المشترك
    الحياة
    الشريف
    البولسية
    1إِنْ كُنْتُ أَتَكَلَّمُ بِأَلْسِنَةِ النَّاسِ وَالْمَلاَئِكَةِ وَلَكِنْ لَيْسَ لِي مَحَبَّةٌ فَقَدْ صِرْتُ نُحَاساً يَطِنُّ أَوْ صَنْجاً يَرِنُّ.
    1لو تَكَلَّمتُ بلُغاتِ النَّاسِ والمَلائِكة، ولَم تَكُنْ لِيَ المَحبَّة، فما أَنا إِلاَّ نُحاسٌ يَطِنُّ أَو صَنْجٌ يَرِنّ.
    1لَو تَكَلَّمتُ بِلُغاتِ الناسِ والملائِكَةِ، ولا مَحبَّةَ عِندي، فما أنا إلاّ نُحاسٌ يَطِنُّ أو صَنْجٌ يَرِنُّ.
    1لَوْ كُنْتُ أَتَكَلَّمُ بِلُغَاتِ النَّاسِ وَالْمَلاَئِكَةِ وَلَيْسَ عِنْدِي مَحَبَّةٌ، لَمَا كُنْتُ إِلاَّ نُحَاساً يَطِنُّ وَصَنْجاً يَرِنُّ!
    1لَوْ كُنْتُ أَتَكَلَّمُ بِلُغَاتِ النَّاسِ وَالْمَلائِكَةِ, لَكِنْ لَيْسَ عِنْدِي مَحَبَّةٌ, فَأَنَا نُحَاسٌ يَقْرَعُ بِلا مَعْنَى, أَوْ أَجْرَاسٌ تَضْرِبُ بِلا انْسِجَامٍ!
    1لو كُنْتُ أَنْطِقُ بأَلْسِنَةِ النَّاسِ والملائِكَةِ، ولَمْ تكُنْ فيَّ المَحبَّةُ، فإِنَّما أَنا نُحاسٌ يَطِنُّ، أَوْ صَنْجٌ يَرِنّ.
    2وَإِنْ كَانَتْ لِي نُبُوَّةٌ وَأَعْلَمُ جَمِيعَ الأَسْرَارِ وَكُلَّ عِلْمٍ وَإِنْ كَانَ لِي كُلُّ الإِيمَانِ حَتَّى أَنْقُلَ الْجِبَالَ وَلَكِنْ لَيْسَ لِي مَحَبَّةٌ فَلَسْتُ شَيْئاً.
    2ولَو كانَت لي مَوهِبةُ النُّبُوءَة وكُنتُ عالِمًا بِجَميعِ الأَسرارِ وبالمَعرِفَةِ كُلِّها، ولَو كانَ لِيَ الإِيمانُ الكامِلُ فأَنقُلَ الجِبال، ولَم تَكُنْ لِيَ المَحبَّة، فما أَنا بِشَيء.
    2ولَو وهَبَني الله النُبوَّةَ وكُنتُ عارِفًا كُلَ سِرٍّ وكُلَ عِلمِ، وليَ الإيمانُ الكامِلُ أنقُلُ بِه الجِبالَ، ولا مَحبَّةَ عِندي، فما أنا بِشَيءٍ.

    2وَلَوْ كَانَتْ لِي مَوْهِبَةُ النُّبُوءَةِ، وَكُنْتُ عَالِماً بِجَمِيعِ الأَسْرَارِ وَالْعِلْمِ كُلِّهِ، وَكَانَ عِنْدِي الإِيمَانُ كُلُّهُ حَتَّى أَنْقُلَ الْجِبَالَ، وَلَيْسَ عِنْدِي مَحَبَّةٌ، فَلَسْتُ شَيْئاً!
    2وَلَوْ كَانَتْ عِنْدِي مَوْهِبَةُ النُّبُوَّةِ, وَكُنْتُ أَفْهَمُ كُلَّ الأَسْرَارِ, وَأَعْرِفُ كُلَّ شَيْءٍ, وَكَانَ عِنْدِي كُلُّ الإِيمَانِ لأَنْقُلَ الْجِبَالَ, لَكِنْ لَيْسَ عِنْدِي مَحَبَّةٌ, فَأَنَا لا شَيْءَ.
    2ولو كانَت ليَ النُبوَّةُ، كنتُ أَعْلَمُ جميعَ الأَسْرَارِ والعِلْمَ كلَّهُ، ولو كانَ ليَ الإِيمانُ كُلُّهُ حتَّى لأَنْقُلُ الجِبالَ، ولم تكُنْ فيَّ المحبَّةُ، فلَسْتُ بِشَيء.
    3وَإِنْ أَطْعَمْتُ كُلَّ أَمْوَالِي وَإِنْ سَلَّمْتُ جَسَدِي حَتَّى أَحْتَرِقَ وَلَكِنْ لَيْسَ لِي مَحَبَّةٌ فَلاَ أَنْتَفِعُ شَيْئاً.
    3ولَو فَرَّقتُ جَميعَ أَموالي لإِِطعامِ المَساكين، ولَو أَسلَمتُ جَسَدي لِيُحرَق, ولَم تَكُنْ لِيَ المَحبَّة، فما يُجْديني ذلكَ نَفْعًا.
    3ولَو فَرَّقْتُ جميعَ أموالي وسَلَّمْتُ جَسَدي حتى أفتَخِرَ، ولا مَحبَّةَ عِندي، فما يَنفَعُني شيءٌ.
    3وَلَوْ قَدَّمْتُ أَمْوَالِي كُلَّهَا لِلإِطْعَامِ، وَسَلَّمْتُ جَسَدِي لأُحْرَقَ، وَلَيْسَ عِنْدِي مَحَبَّةٌ، لَمَا كُنْتُ أَنْتَفِعُ شَيْئاً.
    3وَلَوْ أَعْطَيْتُ كُلَّ مَا عِنْدِي لِلْفُقَرَاءِ, وَسَلَّمْتُ جِسْمِي لِيُحْرَقَ, لَكِنْ لَيْسَ عِنْدِي مَحَبَّةٌ, فَلا أَسْتَفِيدُ شَيْئًا.

    3ولو بَذَلْتُ جميعَ أَمْوالي «إِحْسانًا»، ولو أَسْلَمْتُ جَسَدي لأُحْرَقَ، ولم تكُنْ فيَّ المحبَّةُ، فلا أَنتفِعُ شيئًا.
    4الْمَحَبَّةُ تَتَأَنَّى وَتَرْفُقُ. الْمَحَبَّةُ لاَ تَحْسِدُ. الْمَحَبَّةُ لاَ تَتَفَاخَرُ وَلاَ تَنْتَفِخُ
    4المَحبَّةُ تَصبِر، المَحبَّةُ تَخدُم، ولا تَحسُدُ ولا تَتَباهى ولا تَنتَفِخُ مِنَ الكِبْرِياء،
    4المَحبَّةُ تَصبِرُ وتَرفُقُ، المَحبَّةُ لا تَعرِفُ الحَسَدَ ولا التَفاخُرَ ولا الكِبرِياءَ.
    4الْمَحَبَّةُ تَصْبِرُ طَوِيلاً؛ وَهِيَ لَطِيفَةٌ. الْمَحَبَّةُ لاَ تَحْسُدُ. الْمَحَبَّةُ لاَ تَتَفَاخَرُ وَلاَ تَتَكَبَّرُ.
    4الْمَحَبَّةُ تَصْبِرُ وَتَشْفِقُ. الْمَحَبَّةُ لا تَحْسُدُ وَلا تَتَبَاهَى وَلا تَنْتَفِخُ بِالكِبْرِيَاءِ.
    4المحبَّةُ تتأَنَّى وتَرْفُق؛ المحبَّةُ لا تَحْسُد؛ المحبَّةُ لا تَتباهى، ولا تَنْتَفِخ؛
    5وَلاَ تُقَبِّحُ وَلاَ تَطْلُبُ مَا لِنَفْسِهَا وَلاَ تَحْتَدُّ وَلاَ تَظُنُّ السُّؤَ
    5ولا تَفعَلُ ما لَيسَ بِشَريف ولا تَسْعى إِلى مَنفَعَتِها، ولا تَحنَقُ ولا تُبالي بِالسُّوء،
    5المَحبَّةُ لا تُسيءُ التَّصَرُّفَ، ولا تَطلُبُ مَنفعَتَها، ولا تَحتَدُّ ولا تَظُنُّ السّوءَ.

    5لاَ تَتَصَرَّفُ بِغَيْرِ لِيَاقَةٍ، وَلاَ تَسْعَى إِلَى مَصْلَحَتِهَا الْخَاصَّةِ. لاَ تُسْتَفَزُّ سَرِيعاً، وَلاَ تَنْسُبُ الشَّرَّ لأَحَدٍ.
    5الْمَحَبَّةُ لا تَتَصَرَّفُ بِوَقَاحَةٍ, وَلا تَسْعَى إِلَى مَصْلَحَتِهَا الْخَاصَّةِ, وَلا تَثُورُ وَلا تَتَذَكَّرُ الإِسَاءَةَ,
    5لا تَأتي قَباحَةً، ولا تطْلُبُ ما لِنَفْسِها؛ لا تحتَدُّ، ولا تظنُّ السُّوء؛
    6وَلاَ تَفْرَحُ بِالإِثْمِ بَلْ تَفْرَحُ بِالْحَقِّ.
    6ولا تَفرَحُ بِالظُّلْم، بل تَفرَحُ بِالحَقّ.
    6المَحبَّةُ لا تَفرَحُ بِالظُّلمِ، بَلْ تَفرَحُ بالحَقِّ.
    6لاَ تَفْرَحُ بِالظُّلْمِ، بَلْ تَفْرَحُ بِالْحَقِّ.
    6وَلا تَفْرَحُ بِالضَّلالِ, بَلْ تَفْرَحُ بِالْحَقِّ.
    6لا تَفرحُ بالظُّلمِ بل تَفرَحُ بالحَقّ؛
    7وَتَحْتَمِلُ كُلَّ شَيْءٍ وَتُصَدِّقُ كُلَّ شَيْءٍ وَتَرْجُو كُلَّ شَيْءٍ وَتَصْبِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ.
    7وهي تَعذِرُ كُلَّ شيَء وتُصَدِّقُ كُلَّ شَيء وتَرْجو كُلَّ شيَء وتَتَحمَّلُ كُلَّ شيَء.
    7المَحبَّةُ تَصفَحُ عَنْ كُلِّ شيءٍ، وتُصَدِّقُ كُلَ شيءٍ، وتَرجو كُلَ شيءٍ، وتَصبِرُ على كُلِّ شيءٍ.
    7إِنَّهَا تَسْتُرُ كُلَّ شَيْءٍ، وَتُصَدِّقُ كُلَّ شَيْءٍ، وَتَرْجُو كُلَّ شَيْءٍ، وَتَتَحَمَّلُ كُلَّ شَيْءٍ.
    7الْمَحَبَّةُ تَصْفَحُ عَنْ كُلِّ شَيْءٍ, وَتُصَدِّقُ كُلَّ شَيْءٍ, وَتَأْمَلُ فِي كُلِّ شَيْءٍ, وَتَحْتَمِلُ كُلَّ شَيْءٍ.

    7تَتَغاضى عَن كُلِّ شيء، وتُصَدِّقُ كلَّ شيءٍ، وترْجو كُلَّ شيءٍ، وتَصْبِرُ على كلِّ شيء.
    8اَلْمَحَبَّةُ لاَ تَسْقُطُ أَبَداً. وَأَمَّا النُّبُوَّاتُ فَسَتُبْطَلُ وَالأَلْسِنَةُ فَسَتَنْتَهِي وَالْعِلْمُ فَسَيُبْطَلُ.
    8المَحبَّةُ لا تَسقُطُ أَبَدًا، وأَمَّا النُّبُوَّاتُ فسَتَبطُل والأَلسِنةُ يَنتَهي أَمرُها والمَعرِفةُ تَبطُل،
    8المَحبَّةُ لا تَزولُ أبَدًا. أمَّا النُّبوّاتُ فتَبطُلُ والتَّكَلُّمُ بِلُغاتٍ ينتَهي. والمَعرِفَةُ أيضًا تَبطُلُ،
    8الْمَحَبَّةُ لاَ تَزُولُ أَبَداً. أَمَّا مَوَاهِبُ النُّبُوآتِ فَسَتُزَالُ، وَمَوَاهِبُ اللُّغَاتِ سَتَنْقَطِعُ، وَالْمَعْرِفَةُ سَتُزَالُ.
    8مَوَاهِبُ النُّبُوَّةِ سَتَبْطُلُ, وَالتَّكَلُّمُ بِلُغَاتٍ يَنْتَهِي, وَالْمَعْرِفَةُ أَيْضًا تَبْطُلُ, أَمَّا الْمَحَبَّةُ فَتَدُومُ وَلا تَنْتَهِي.
    8المحبَّةُ لا تَسْقُطُ أَبدًا. أَمَّا النُّبوَّاتُ فَستُبْطَل؛ والأَلْسِنَةُ تَزول؛ والعِلْمُ يَضمَحِلّ.
    9لأَنَّنَا نَعْلَمُ بَعْضَ الْعِلْمِ وَنَتَنَبَّأُ بَعْضَ التَّنَبُّؤِ.
    9لأَنَّ مَعرِفَتَنا ناقِصة ونُبُوَّاتِنا ناقِصة.
    9لأنَّ مَعرِفَتَنا ناقِصَةِ ونُبوّاتِنا ناقِصةِ.
    9فَإِنَّ مَعْرِفَتَنَا جُزْئِيَّةٌ وَنُبُوءَتَنَا جُزْئِيَّةٌ.

    9فَإِنَّ مَوْهِبَةَ الْمَعْرِفَةِ الَّتِي عِنْدَنَا مَحْدُودَةٌ, وَمَوْهِبَةَ النُّبُوَّةِ الَّتِي عِنْدَنَا مَحْدُودَةٌ.
    9فإِنَّ عِلْمَنا ناقِصٌ، ونُبوَّتَنا ناقِصَة.
    10وَلَكِنْ مَتَى جَاءَ الْكَامِلُ فَحِينَئِذٍ يُبْطَلُ مَا هُوَ بَعْضٌ.
    10فمَتى جاءَ الكامِل زالَ النَّاقِص.
    10فمَتى جاءَ الكامِلُ زالَ الناقصُ.

    10وَلَكِنْ، عِنْدَمَا يَأْتِي مَا هُوَ كَامِلٌ، يُزَالُ مَا هُوَ جُزْئِيٌّ.
    10لَكِنْ عِنْدَمَا يَأْتِي مَا هُوَ كَامِلٌ, يَنْتَهِي كُلُّ مَا هُوَ مَحْدُودٌ.
    10فمتى جاءَ الكامِلُ أُبْطِلَ النَّاقِص.
    11لَمَّا كُنْتُ طِفْلاً كَطِفْلٍ كُنْتُ أَتَكَلَّمُ وَكَطِفْلٍ كُنْتُ أَفْطَنُ وَكَطِفْلٍ كُنْتُ أَفْتَكِرُ. وَلَكِنْ لَمَّا صِرْتُ رَجُلاً أَبْطَلْتُ مَا لِلطِّفْلِ.
    11لَمَّا كُنتُ طِفْلاً، كُنتُ أَتَكلَّمُ كالطِّفْل وأُدرِكُ كالطِّفْل وأُفكِّرُ كالطِّفْل. ولَمَّا صِرتُ رَجُلاً، أَبطَلتُ ما هو لِلطِّفْل.
    11لمَّا كُنتُ طِفلاً، كطفلٍ كُنتُ أتكَلَّمُ وكطفلٍ كُنتُ أُدرِكُ، وكطفلٍ كُنتُ أُفَكِّرُ، ولمَّا صِرْتُ رَجُلاً، تَركْتُ ما هوَ لِلطِّفلِ.

    11فَلَمَّا كُنْتُ طِفْلاً، كُنْتُ أَتَكَلَّمُ كَالطِّفْلِ، وَأَشْعُرُ كَالطِّفْلِ، وَأُفَكِّرُ كَالطِّفْلِ. وَلَكِنْ، لَمَّا صِرْتُ رَجُلاً، أَبْطَلْتُ مَا يَخُصُّ الطِّفْلَ.
    11لَمَّا كُنْتُ طِفْلا, كُنْتُ أَتَكَلَّمُ وَأُفَكِّرُ وَأُدْرِكُ كَطِفْلٍ. أَمَّا الآنَ فَأَصْبَحْتُ رَجُلا وَتَرَكْتُ تَصَرُّفَاتِ الأَطْفَالِ.
    11لمَّا كُنْتُ طِفْلاً، كُنتُ أَنْطِقُ كَطِفْلٍ، وأَعْقِلُ كَطِفْلٍ، وأُفَكِّرُ كَطِفل؛ فلمَّا صِرْتُ رَجُلاً أَبطَلتُ ما هُوَ للطِّفل.
    12فَإِنَّنَا نَنْظُرُ الآنَ فِي مِرْآةٍ فِي لُغْزٍ لَكِنْ حِينَئِذٍ وَجْهاً لِوَجْهٍ. الآنَ أَعْرِفُ بَعْضَ الْمَعْرِفَةِ لَكِنْ حِينَئِذٍ سَأَعْرِفُ كَمَا عُرِفْتُ.
    12فنَحنُ اليومَ نَرى في مِرآةٍ رُؤَيةً مُلتَبِسة، وأَمَّا في ذلك اليَوم فتَكونُ رُؤيتُنا وَجْهًا لِوَجْه. اليَومَ أَعرِفُ مَعرِفةً ناقِصة، وأَمَّا في ذلك اليَوم فسَأَعرِفُ مِثْلَما أَنا مَعْروف.
    12وما نَراهُ اليومَ هوَ صُورةِ باهِتَةِ في مِرآةٍ، وأمَّا في ذلِكَ اليومِ فسَنَرى وَجهًا لِوَجهٍ. واليومَ أعرِفُ بَعضَ المَعرِفَةِ، وأمَّا في ذلِكَ اليومِ فسَتكونُ مَعرِفَتي كامِلَةً كمَعرِفَةِ الله لي.
    12وَنَحْنُ الآنَ نَنْظُرُ إِلَى الأُمُورِ مِنْ خِلاَلِ زُجَاجٍ قَاتِمٍ فَنَرَاهَا بِغُمُوضٍ. إِلاَّ أَنَّنَا سَنَرَاهَا أَخِيراً مُوَاجَهَةً. الآنَ، أَعْرِفُ مَعْرِفَةً جُزْئِيَّةً. وَلَكِنِّي، عِنْدَئِذٍ، سَأَعْرِفُ مِثْلَمَا عُرِفْتُ.

    12الآنَ نَرَى صُورَةً غَيْرَ وَاضِحَةٍ فِي مِرْآةٍ, أَمَّا فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ, فَسَنَرَى بِوُضُوحٍ. الآنَ مَعْرِفَتِي مَحْدُودَةٌ, أَمَّا فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ, فَسَتَكُونُ كَامِلَةً كَمَا يَعْرِفُنِي اللهُ.
    12الآنَ نَنْظُرُ في مِرآةٍ، في إِبْهام؛ أَمّا حِينئذٍ فَوَجْهًا الى وَجْه. الآنَ أَعلَمُ عِلمًا ناقِصًا؛ أَمَّا حينئذٍ فسأَعْلَمُ كما عُلِمْتُ.
    13أَمَّا الآنَ فَيَثْبُتُ الإِيمَانُ وَالرَّجَاءُ وَالْمَحَبَّةُ هَذِهِ الثَّلاَثَةُ وَلَكِنَّ أَعْظَمَهُنَّ الْمَحَبَّةُ.
    13فالآن تَبقى هذه الأُمورُ الثَّلاثة: الإِيمانُ والرَّجاءُ والمَحَبَّة، ولَكنَّ أَعظَمَها المَحبَّة.
    13والآنَ يَبقى الإيمانُ والرَّجاءُ والمَحبَّةُ، وأعظَمُ هذِهِ الثَّلاثَةِ هيَ المَحبَّةُ.
    13أَمَّا الآنَ، فَهذِهِ الثَّلاَثَةُ بَاقِيَةٌ: الإِيمَانُ، وَالرَّجَاءُ، وَالْمَحَبَّةُ. وَلَكِنَّ أَعْظَمَهَا هِيَ الْمَحَبَّةُ!
    13وَبِالاِخْتِصَارِ, هَذِهِ الثَّلاثَةُ تَدُومُ: الإِيمَانُ وَالأَمَلُ وَالْمَحَبَّةُ, لَكِنَّ أَعْظَمَهَا كُلِّهَا الْمَحَبَّةُ.
    13الآنَ يثبُتُ الإِيمانُ والرَّجاءُ والمَحبَّةُ، هذِهِ الثَّلاثَة؛ لكنَّ أَعْظَمَهُنَّ المَحبَّة.

    • تعليقات بلوجر
    • تعليقات الفيس بوك
    Item Reviewed: مقارنات أنشودة المحبة د. القس / سامي منير اسكندر Rating: 5 Reviewed By: د. القس سامي منير اسكندر
    Scroll to Top