تأملات في سِفْرُ الأَمْثَالُ الإصحَاحُ
الثَّانِي
إعداد
د. القس
/ سامي منير اسكندر
الجزء الثَّانِي
8لِنَصْرِ مَسَالِكِ
الْحَقِّ وَحِفْظِ طَرِيقِ أَتْقِيَائِهِ.
ü
للدراسة:
وَحِفْظِ:
«20فِي طَرِيقِ الْعَدْلِ أَتَمَشَّى فِي وَسَطِ سُبُلِ
الْحَقِّ»(سِفْرُ
الأَمْثَالُ8: 20).
«6لأَنَّ الرَّبَّ يَعْلَمُ طَرِيقَ الأَبْرَارِ أَمَّا
طَرِيقُ الأَشْرَارِ فَتَهْلِكُ»(سِفْرُ اَلْمَزَامِيرُ، مَزْمُور1: 6).
«3يَرُدُّ نَفْسِي. يَهْدِينِي إِلَى سُبُلِ الْبِرِّ مِنْ
أَجْلِ اسْمِهِ»(سِفْرُ اَلْمَزَامِيرُ، مَزْمُور23: 3).
«5الرَّبُّ حَافِظُكَ. الرَّبُّ ظِلٌّ لَكَ عَنْ يَدِكَ
الْيُمْنَى. 6لاَ تَضْرِبُكَ الشَّمْسُ
فِي النَّهَارِ وَلاَ الْقَمَرُ فِي اللَّيْلِ. 7الرَّبُّ
يَحْفَظُكَ مِنْ كُلِّ شَرٍّ. يَحْفَظُ نَفْسَكَ. 8الرَّبُّ
يَحْفَظُ خُرُوجَكَ وَدُخُولَكَ مِنَ الآنَ وَإِلَى الدَّهْرِ»(سِفْرُ اَلْمَزَامِيرُ، مَزْمُور121: 5-8).
«9لاَ يَكُونُ هُنَاكَ أَسَدٌ. وَحْشٌ مُفْتَرِسٌ لاَ
يَصْعَدُ إِلَيْهَا. لاَ يُوجَدُ هُنَاكَ. بَلْ يَسْلُكُ الْمَفْدِيُّونَ فِيهَا»(سِفْرُ إِشَعْيَاءَ35: 9).
«9قَائِلاً لِلأَسْرَى: اخْرُجُوا. لِلَّذِينَ فِي
الظَّلاَمِ: اظْهَرُوا. عَلَى الطُّرُقِ يَرْعُونَ وَفِي كُلِّ الْهِضَابِ
مَرْعَاهُمْ. 10لاَ يَجُوعُونَ وَلاَ
يَعْطَشُونَ وَلاَ يَضْرِبُهُمْ حَرٌّ وَلاَ شَمْسٌ لأَنَّ الَّذِي يَرْحَمُهُمْ
يَهْدِيهِمْ وَإِلَى يَنَابِيعِ الْمِيَاهِ يُورِدُهُمْ»(سِفْرُ إِشَعْيَاءَ49: 9و10).
«28وَأَنَا أُعْطِيهَا حَيَاةً أَبَدِيَّةً، وَلَنْ تَهْلِكَ
إِلَى الأَبَدِ، وَلاَ يَخْطَفُهَا أَحَدٌ مِنْ يَدِي. 29أَبِي الَّذِي أَعْطَانِي إِيَّاهَا هُوَ
أَعْظَمُ مِنَ الْكُلِّ، وَلاَ يَقْدِرُ أَحَدٌ أَنْيَخْطَفَ مِنْ يَدِ أَبِي»(إِنْجِيلُ يُوحَنَّا10: 28و29).
وَ
:
«21يَا ابْنِي لاَ تَبْرَحْ هَذِهِ مِنْ عَيْنَيْكَ.
احْفَظِ الرَّأْيَ وَالتَّدْبِيرَ 22فَيَكُونَا
حَيَاةً لِنَفْسِكَ وَنِعْمَةً لِعُنُقِكَ. 23حِينَئِذٍ
تَسْلُكُ فِي طَرِيقِكَ آمِناً وَلاَ تَعْثُرُ رِجْلُكَ»(سِفْرُ الأَمْثَالُ3: 21-24).
«3فَأَحَبَّ الشَّعْبَ. جَمِيعُ قِدِّيسِيهِ فِي يَدِكَ
وَهُمْ جَالِسُونَ عِنْدَ قَدَمِكَ يَتَقَبَّلُونَ مِنْ أَقْوَالِكَ»(سِفْرُ اَلَتَّثْنِيَة33: 3).
«26ليْسَ مِثْل اللهِ يَا يَشُورُونُ. يَرْكَبُ السَّمَاءَ
فِي مَعُونَتِكَ وَالغَمَامَ فِي عَظَمَتِهِ. 27الإِلهُ
القَدِيمُ مَلجَأٌ وَالأَذْرُعُ الأَبَدِيَّةُ مِنْ تَحْتُ. فَطَرَدَ مِنْ
قُدَّامِكَ العَدُوَّ وَقَال: أَهْلِكْ. 28فَيَسْكُنَ
إِسْرَائِيلُ آمِناً وَحْدَهُ. تَكُونُ عَيْنُ يَعْقُوبَ إِلى أَرْضِ حِنْطَةٍ
وَخَمْرٍ وَسَمَاؤُهُ تَقْطُرُ نَدىً. 29طُوبَاكَ
يَا إِسْرَائِيلُ! مَنْ مِثْلُكَ يَا شَعْباً مَنْصُوراً بِالرَّبِّ تُرْسِ
عَوْنِكَ وَسَيْفِ عَظَمَتِكَ! فَيَتَذَللُ لكَ أَعْدَاؤُكَ وَأَنْتَ تَطَأُ
مُرْتَفَعَاتِهِمْ»(سِفْرُ اَلَتَّثْنِيَة33: 26-29).
«9أَرْجُلَ أَتْقِيَائِهِ يَحْرُسُ, وَالأَشْرَارُ فِي
الظَّلاَمِ يَصْمُتُونَ. لأَنَّهُ لَيْسَ بِالْقُوَّةِ يَغْلِبُ إِنْسَانٌ»(سِفْرُ صَمُوئِيلَ الأَوَّلُ2: 9).
«23مِنْ قِبَلِ الرَّبِّ تَتَثَبَّتُ خَطَوَاتُ الإِنْسَانِ
وَفِي طَرِيقِهِ يُسَرُّ. 24إِذَا
سَقَطَ لاَ يَنْطَرِحُ لأَنَّ الرَّبَّ مُسْنِدٌ يَدَهُ»(سِفْرُ اَلْمَزَامِيرُ، مَزْمُور37: 23و24).
«28لأَنَّ الرَّبَّ يُحِبُّ الْحَقَّ وَلاَ يَتَخَلَّى عَنْ
أَتْقِيَائِهِ. إِلَى الأَبَدِ يُحْفَظُونَ. أَمَّا نَسْلُ الأَشْرَارِ
فَيَنْقَطِعُ»(سِفْرُ
اَلْمَزَامِيرُ، مَزْمُور37: 28).
«31شَرِيعَةُ إِلَهِهِ فِي قَلْبِهِ. لاَ تَتَقَلْقَلُ
خَطَوَاتُهُ»(سِفْرُ
اَلْمَزَامِيرُ، مَزْمُور37: 31).
«9الْجَاعِلَ أَنْفُسَنَا فِي الْحَيَاةِ وَلَمْ يُسَلِّمْ
أَرْجُلَنَا إِلَى الزَّلَلِ»(سِفْرُ اَلْمَزَامِيرُ، مَزْمُور66: 9).
«20يَحْفَظُ الرَّبُّ كُلَّ مُحِبِّيهِ وَيُهْلِكُ جَمِيعَ
الأَشْرَارِ»(سِفْرُ
اَلْمَزَامِيرُ، مَزْمُور145: 20).
«40وَأَقْطَعُ لَهُمْ عَهْداً أَبَدِيّاً أَنِّي لاَ
أَرْجِعُ عَنْهُمْ لأُحْسِنَ إِلَيْهِمْ وَأَجْعَلُ مَخَافَتِي فِي قُلُوبِهِمْ
فَلاَ يَحِيدُونَ عَنِّي. 41وَأَفْرَحُ
بِهِمْ لأُحْسِنَ إِلَيْهِمْ وَأَغْرِسَهُمْ فِي هَذِهِ الأَرْضِ بِالأَمَانَةِ
بِكُلِّ قَلْبِي وَبِكُلِّ نَفْسِي»(سِفْرُ إِرْمِيَا32: 40و41).
«5أَنْتُمُ الَّذِينَ بِقُوَّةِ اللهِ مَحْرُوسُونَ،
بِإِيمَانٍ، لِخَلاَصٍ مُسْتَعَدٍّ أَنْ يُعْلَنَ فِي الزَّمَانِ الأَخِيرِ»(رِّسَالَةُ بُطْرُسَ الرَّسُولِ الأُولَى1: 5).
«24وَالْقَادِرُ أَنْ يَحْفَظَكُمْ غَيْرَ عَاثِرِينَ،
وَيُوقِفَكُمْ أَمَامَ مَجْدِهِ بِلاَ عَيْبٍ فِي الاِبْتِهَاجِ،»(رِّسَالَةُ يَهُوذَا الرَّسُولِ آية 24).
9حِينَئِذٍ
تَفْهَمُ الْعَدْلَ وَالْحَقَّ وَالاِسْتِقَامَةَ: كُلَّ سَبِيلٍ صَالِحٍ.
ü
للدراسة:
«2لِمَعْرِفَةِ حِكْمَةٍ وَأَدَبٍ لإِدْرَاكِ أَقْوَالِ
الْفَهْمِ. 3لِقُبُولِ تَأْدِيبِ
الْمَعْرِفَةِ وَالْعَدْلِ وَالْحَقِّ وَالاِسْتِقَامَةِ. 4لِتُعْطِيَ الْجُهَّالَ ذَكَاءً وَالشَّابَّ
مَعْرِفَةً وَتَدَبُّراً.5يَسْمَعُهَا
الْحَكِيمُ فَيَزْدَادُ عِلْماً وَالْفَهِيمُ يَكْتَسِبُ تَدْبِيراً. 6لِفَهْمِ الْمَثَلِ وَاللُّغْزِ أَقْوَالِ
الْحُكَمَاءِ وَغَوَامِضِهِمْ»(سِفْرُ الأَمْثَالُ1: 2-6).
«8اَلرَّبُّ صَالِحٌ وَمُسْتَقِيمٌ لِذَلِكَ يُعَلِّمُ
الْخُطَاةَ الطَّرِيقَ. 9يُدَرِّبُ
الْوُدَعَاءَ فِي الْحَقِّ وَيُعَلِّمُ الْوُدَعَاءَ طُرُقَهُ»(سِفْرُ اَلْمَزَامِيرُ، مَزْمُور25: 8و9).
«8أُعَلِّمُكَ وَأُرْشِدُكَ الطَّرِيقَ الَّتِي
تَسْلُكُهَا. أَنْصَحُكَ. عَيْنِي عَلَيْكَ»(سِفْرُ اَلْمَزَامِيرُ، مَزْمُور32: 8).
«99أَكْثَرَ مِنْ كُلِّ مُعَلِّمِيَّ تَعَقَّلْتُ لأَنَّ
شَهَادَاتِكَ هِيَ لَهَجِي»(سِفْرُ اَلْمَزَامِيرُ، مَزْمُور119: 99).
«105سِرَاجٌ لِرِجْلِي كَلاَمُكَ وَنُورٌ لِسَبِيلِي»(سِفْرُ اَلْمَزَامِيرُ، مَزْمُور119: 105).
«8أَسْمِعْنِي رَحْمَتَكَ فِي الْغَدَاةِ لأَنِّي عَلَيْكَ
تَوَكَّلْتُ. عَرِّفْنِي الطَّرِيقَ الَّتِي أَسْلُكُ فِيهَا لأَنِّي إِلَيْكَ
رَفَعْتُ نَفْسِي. 9أَنْقِذْنِي مِنْ
أَعْدَائِي يَا رَبُّ. إِلَيْكَ الْتَجَأْتُ. 10عَلِّمْنِي
أَنْ أَعْمَلَ رِضَاكَ لأَنَّكَ أَنْتَ إِلَهِي. رُوحُكَ الصَّالِحُ يَهْدِينِي
فِي أَرْضٍ مُسْتَوِيَةٍ»(سِفْرُ اَلْمَزَامِيرُ، مَزْمُور143: 8-10).
«8وَتَكُونُ هُنَاكَ سِكَّةٌ وَطَرِيقٌ يُقَالُ لَهَا
«الطَّرِيقُ الْمُقَدَّسَةُ». لاَ يَعْبُرُ فِيهَا نَجِسٌ بَلْ هِيَ لَهُمْ. مَنْ
سَلَكَ فِي الطَّرِيقِ حَتَّى الْجُهَّالُ لاَ يَضِلُّ»(سِفْرُ إِشَعْيَاءَ35: 8).
«17هَكَذَا يَقُولُ الرَّبُّ فَادِيكَ قُدُّوسُ
إِسْرَائِيلَ: أَنَا الرَّبُّ إِلَهُكَ مُعَلِّمُكَ لِتَنْتَفِعَ وَأُمَشِّيكَ فِي
طَرِيقٍ تَسْلُكُ فِيهِ»(سِفْرُ إِشَعْيَاءَ48: 17).
«16هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: «قِفُوا عَلَى الطُّرُقِ
وَانْظُرُوا وَاسْأَلُوا عَنِ السُّبُلِ الْقَدِيمَةِ: أَيْنَ هُوَ الطَّرِيقُ
الصَّالِحُ؟ وَسِيرُوا فِيهِ فَتَجِدُوا رَاحَةً لِنُفُوسِكُمْ. وَلَكِنَّهُمْ
قَالُوا: لاَ نَسِيرُ فِيهِ!»(سِفْرُ إِرْمِيَا6: 16).
«13اُدْخُلُوا مِنَ الْبَابِ الضَّيِّقِ،لأَنَّهُ وَاسِعٌ
الْبَابُ وَرَحْبٌ الطَّرِيقُ الَّذِي يُؤَدِّي إِلَى الْهَلاَكِ، وَكَثِيرُونَ
هُمُ الَّذِينَ يَدْخُلُونَ مِنْهُ! 14مَا
أَضْيَقَ الْبَابَ وَأَكْرَبَ الطَّرِيقَ الَّذِي يُؤَدِّي إِلَى الْحَيَاةِ،
وَقَلِيلُونَ هُمُ الَّذِينَ يَجِدُونَهُ!»(إِنْجِيلُ مَتَّى7: 13و14).
«6قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «أَنَا هُوَ الطَّرِيقُ وَالْحَقُّ
وَالْحَيَاةُ. لَيْسَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَى الآبِ إِلاَّ بِي»(إِنْجِيلُ يُوحَنَّا14: 6).
10إِذَا
دَخَلَتِ الْحِكْمَةُ قَلْبَكَ وَلَذَّتِ الْمَعْرِفَةُ لِنَفْسِكَ
ü
للدراسة:
«1الْمُعْتَزِلُ يَطْلُبُ شَهْوَتَهُ. بِكُلِّ مَشُورَةٍ
يَغْتَاظُ. 2اَلْجَاهِلُ لاَ يُسَرُّ
بِالْفَهْمِ بَلْ بِكَشْفِ قَلْبِهِ»(سِفْرُ الأَمْثَالُ18: 1-2).
«13يَا ابْنِي كُلْ عَسَلاً لأَنَّهُ طَيِّبٌ وَقَطْرَ
الْعَسَلِ حُلْوٌ فِي حَنَكِكَ. 14كَذَلِكَ
مَعْرِفَةُ الْحِكْمَةِ لِنَفْسِكَ. إِذَا وَجَدْتَهَا فَلاَ بُدَّ مِنْ ثَوَابٍ
وَرَجَاؤُكَ لاَ يَخِيبُ»(سِفْرُ الأَمْثَالُ24: 13و14).
«12مِنْ وَصِيَّةِ شَفَتَيْهِ لَمْ أَبْرَحْ. أَكْثَرَ مِنْ
فَرِيضَتِي ذَخَرْتُ كَلاَمَ فَمِهِ»(سِفْرُ أَيُّوبَ23: 12).
«10أَشْهَى مِنَ الذَّهَبِ وَالإِبْرِيزِ الْكَثِيرِ
وَأَحْلَى مِنَ الْعَسَلِ وَقَطْرِ الشِّهَادِ»(سِفْرُ اَلْمَزَامِيرُ، مَزْمُور19: 10).
«34فَيَلَذُّ لَهُ نَشِيدِي وَأَنَا أَفْرَحُ بِالرَّبِّ»(سِفْرُ اَلْمَزَامِيرُ، مَزْمُور104: 34).
«97كَمْ أَحْبَبْتُ شَرِيعَتَكَ! الْيَوْمَ كُلَّهُ هِيَ
لَهَجِي»(سِفْرُ
اَلْمَزَامِيرُ، مَزْمُور119: 97).
«103مَا أَحْلَى قَوْلَكَ لِحَنَكِي! أَحْلَى مِنَ الْعَسَلِ
لِفَمِي»(سِفْرُ
اَلْمَزَامِيرُ، مَزْمُور119: 103).
«111وَرَثْتُ شَهَادَاتِكَ إِلَى الدَّهْرِ لأَنَّهَا هِيَ
بَهْجَةُ قَلْبِي»(سِفْرُ اَلْمَزَامِيرُ، مَزْمُور119: 111).
«162أَبْتَهِجُ أَنَا بِكَلاَمِكَ كَمَنْ وَجَدَ غَنِيمَةً
وَافِرَةً»(سِفْرُ
اَلْمَزَامِيرُ، مَزْمُور119: 162).
«16وُجِدَ كَلاَمُكَ فَأَكَلْتُهُ فَكَانَ كَلاَمُكَ لِي
لِلْفَرَحِ وَلِبَهْجَةِ قَلْبِي لأَنِّي دُعِيتُ بِاسْمِكَ يَا رَبُّ إِلَهَ
الْجُنُودِ»(سِفْرُ
إِرْمِيَا15: 16).
«16لِتَسْكُنْ فِيكُمْ كَلِمَةُ الْمَسِيحِ بِغِنىً،
وَأَنْتُمْ بِكُلِّ حِكْمَةٍ مُعَلِّمُونَ وَمُنْذِرُونَ بَعْضُكُمْ بَعْضاً،
بِمَزَامِيرَ وَتَسَابِيحَ وَأَغَانِيَّ رُوحِيَّةٍ، بِنِعْمَةٍ، مُتَرَنِّمِينَ
فِي قُلُوبِكُمْ لِلرَّبِّ»(رِّسَالَةُ بُولُسَ الرَّسُولِ إِلَى أَهْلِ كُولُوسِّي3:
16).
11فَالْعَقْلُ
يَحْفَظُكَ وَالْفَهْمُ يَنْصُرُكَ
ü
للدراسة:
«6لاَ تَتْرُكْهَا فَتَحْفَظَكَ. أَحْبِبْهَا فَتَصُونَكَ»(سِفْرُ الأَمْثَالُ4: 6).
«22إِذَا ذَهَبْتَ تَهْدِيكَ. إِذَا نِمْتَ تَحْرُسُكَ
وَإِذَا اسْتَيْقَظْتَ فَهِيَ تُحَدِّثُكَ. 23لأَنَّ
الْوَصِيَّةَ مِصْبَاحٌ وَالشَّرِيعَةَ نُورٌ وَتَوْبِيخَاتِ الأَدَبِ طَرِيقُ
الْحَيَاةِ. 24لِحِفْظِكَ مِنَ
الْمَرْأَةِ الشِّرِّيرَةِ مِنْ مَلَقِ لِسَانِ الأَجْنَبِيَّةِ»(سِفْرُ الأَمْثَالُ6: 22-24).
«21يَحْفَظُنِي الْكَمَالُ وَالاِسْتِقَامَةُ لأَنِّي
انْتَظَرْتُكَ»(سِفْرُ
اَلْمَزَامِيرُ، مَزْمُور25: 21).
«9بِمَ يُزَكِّي الشَّابُّ طَرِيقَهُ؟ بِحِفْظِهِ إِيَّاهُ
حَسَبَ كَلاَمِكَ. 10بِكُلِّ قَلْبِي
طَلَبْتُكَ. لاَ تُضِلَّنِي عَنْ وَصَايَاكَ. 11خَبَّأْتُ
كَلاَمَكَ فِي قَلْبِي لِكَيْلاَ أُخْطِئَ إِلَيْكَ»(سِفْرُ اَلْمَزَامِيرُ، مَزْمُور119: 9-11).
«15وَوُجِدَ فِيهَا رَجُلٌ مِسْكِينٌ حَكِيمٌ فَنَجَّى هُوَ
الْمَدِينَةَ بِحِكْمَتِهِ. وَمَا أَحَدٌ ذَكَرَ ذَلِكَ الرَّجُلَ الْمِسْكِينَ! 16فَقُلْتُ: «الْحِكْمَةُ خَيْرٌ مِنَ
الْقُوَّةِ». أَمَّا حِكْمَةُ الْمِسْكِينِ فَمُحْتَقَرَةٌ وَكَلاَمُهُ لاَ
يُسْمَعُ. 17كَلِمَاتُ الْحُكَمَاءِ
تُسْمَعُ فِي الْهُدُوءِ أَكْثَرَ مِنْ صُرَاخِ الْمُتَسَلِّطِ بَيْنَ
الْجُهَّالِ. 18اَلْحِكْمَةُ خَيْرٌ
مِنْ أَدَوَاتِ الْحَرْبِ. أَمَّا خَاطِئٌ وَاحِدٌ فَيُفْسِدُ خَيْراً جَزِيلاً»(سِفْرُ الْجَامِعَةِ9: 15-18).
«10إِنْ كَلَّ الْحَدِيدُ وَلَمْ يُسَنِّنْ هُوَ حَدَّهُ
فَلْيَزِدِ الْقُوَّةَ. أَمَّا الْحِكْمَةُ فَنَافِعَةٌ لِلإِنْجَاحِ»(سِفْرُ الْجَامِعَةِ10: 10).
«15فَانْظُرُوا كَيْفَ تَسْلُكُونَ بِالتَّدْقِيقِ، لاَ
كَجُهَلاَءَ بَلْ كَحُكَمَاءَ،»(رِّسَالَةُ بُولُسَ الرَّسُولِ إِلَى أَهْلِ أَفَسُسَ5:
15).
12لإِنْقَاذِكَ
مِنْ طَرِيقِ الشِّرِّيرِ وَمِنَ الإِنْسَانِ الْمُتَكَلِّمِ بِالأَكَاذِيبِ
ü
للدراسة:
لإِنْقَاذِكَ
«10يَا ابْنِي إِنْ تَمَلَّقَكَ الْخُطَاةُ فَلاَ تَرْضَ. 11إِنْ قَالُوا: «هَلُمَّ مَعَنَا لِنَكْمُنْ
لِلدَّمِ. لِنَخْتَفِ لِلْبَرِيءِ بَاطِلاً. 12لِنَبْتَلِعْهُمْ
أَحْيَاءً كَالْهَاوِيَةِ وَصِحَاحاً كَالْهَابِطِينَ فِي الْجُبِّ 13فَنَجِدَ كُلَّ قِنْيَةٍ فَاخِرَةٍ نَمْلَأَ
بُيُوتَنَا غَنِيمَةً. 14تُلْقِي
قُرْعَتَكَ وَسَطَنَا. يَكُونُ لَنَا جَمِيعاً كِيسٌ وَاحِدٌ». 15يَا ابْنِي لاَ تَسْلُكْ فِي الطَّرِيقِ
مَعَهُمْ. امْنَعْ رِجْلَكَ عَنْ مَسَالِكِهِمْ. 16لأَنَّ
أَرْجُلَهُمْ تَجْرِي إِلَى الشَّرِّ وَتُسْرِعُ إِلَى سَفْكِ الدَّمِ. 17لأَنَّهُ بَاطِلاً تُنْصَبُ الشَّبَكَةُ فِي
عَيْنَيْ كُلِّ ذِي جَنَاحٍ. 18أَمَّا
هُمْ فَيَكْمُنُونَ لِدَمِ أَنْفُسِهِمْ. يَخْتَفُونَ لأَنْفُسِهِمْ. 19هَكَذَا طُرُقُ كُلِّ مُولَعٍ بِكَسْبٍ.
يَأْخُذُ نَفْسَ مُقْتَنِيهِ!»(سِفْرُ الأَمْثَالُ1: 10-19).
«14لاَ تَدْخُلْ فِي سَبِيلِ الأَشْرَارِ وَلاَ تَسِرْ فِي
طَرِيقِ الأَثَمَةِ. 15تَنَكَّبْ
عَنْهُ. لاَ تَمُرَّ بِهِ. حِدْ عَنْهُ وَاعْبُرْ 16لأَنَّهُمْ
لاَ يَنَامُونَ إِنْ لَمْ يَفْعَلُوا سُوءاً وَيُنْزَعُ نَوْمُهُمْ إِنْ لَمْ
يُسْقِطُوا أَحَداً. 17لأَنَّهُمْ
يَطْعَمُونَ خُبْزَ الشَّرِّ وَيَشْرَبُونَ خَمْرَ الظُّلْمِ»(سِفْرُ الأَمْثَالُ4: 14-17).
«6اُتْرُكُوا الْجَهَالاَتِ فَتَحْيُوا وَسِيرُوا فِي
طَرِيقِ الْفَهْمِ»(سِفْرُ الأَمْثَالُ9: 6).
«20اَلْمُسَايِرُ الْحُكَمَاءَ يَصِيرُ حَكِيماً وَرَفِيقُ
الْجُهَّالِ يُضَرُّ»(سِفْرُ الأَمْثَالُ13: 20).
«4مِنْ جِهَةِ أَعْمَالِ النَّاسِ فَبِكَلاَمِ شَفَتَيْكَ
أَنَا تَحَفَّظْتُ مِنْ طُرُقِ الْمُعْتَنِفِ. 5تَمَسَّكَتْ
خَطَواتِي بِآثَارِكَ فَمَا زَلَّتْ قَدَمَايَ»(سِفْرُ اَلْمَزَامِيرُ، مَزْمُور17: 4و5).
«4لَمْ أَجْلِسْ مَعَ أُنَاسِ السُّوءِ وَمَعَ
الْمَاكِرِينَ لاَ أَدْخُلُ. 5أَبْغَضْتُ
جَمَاعَةَ الأَثَمَةِ وَمَعَ الأَشْرَارِ لاَ أَجْلِسُ»(سِفْرُ اَلْمَزَامِيرُ، مَزْمُور26: 4و5).
«4لاَ تُمِلْ قَلْبِي إِلَى أَمْرٍ رَدِيءٍ لأَتَعَلَّلَ
بِعِلَلِ الشَّرِّ مَعَ أُنَاسٍ فَاعِلِي إِثْمٍ وَلاَ آكُلْ مِنْ نَفَائِسِهِمْ»(سِفْرُ اَلْمَزَامِيرُ، مَزْمُور141: 4).
«17لِذَلِكَ اخْرُجُوا مِنْ وَسَطِهِمْ وَاعْتَزِلُوا،
يَقُولُ الرَّبُّ. وَلاَ تَمَسُّوا نَجِساً فَأَقْبَلَكُمْ،»(رِّسَالَةُ بُولُسَ الرَّسُولِ الثَّانِيةُ إِلَى أَهْلِ
كُورِنْثُوسَ6: 17).
وَمِنَ
الإِنْسَانِ
«32لأَنَّ الْمُلْتَوِيَ رِجْسٌ عِنْدَ الرَّبِّ. أَمَّا سِرُّهُ فَعِنْدَ
الْمُسْتَقِيمِينَ»(سِفْرُ الأَمْثَالُ3: 32).
«13مَخَافَةُ الرَّبِّ بُغْضُ الشَّرِّ. الْكِبْرِيَاءَ
وَالتَّعَظُّمَ وَطَرِيقَ الشَّرِّ وَفَمَ الأَكَاذِيبِ أَبْغَضْتُ»(سِفْرُ الأَمْثَالُ8: 13).
«28رَجُلُ الأَكَاذِيبِ يُطْلِقُ الْخُصُومَةَ
وَالنَّمَّامُ يُفَرِّقُ الأَصْدِقَاءَ. 29اَلرَّجُلُ
الظَّالِمُ يُغْوِي صَاحِبَهُ وَيَسُوقُهُ إِلَى طَرِيقٍ غَيْرِ صَالِحَةٍ. 30مَنْ يُغَمِّضُ عَيْنَيْهِ لِيُفَكِّرَ فِي
الأَكَاذِيبِ وَمَنْ يَعَضُّ شَفَتَيْهِ فَقَدْ أَكْمَلَ شَرّاً»(سِفْرُ الأَمْثَالُ16: 28-30).
«4قَلْبٌ مُعَوَّجٌ يَبْعُدُ عَنِّي. الشِّرِّيرُ لاَ
أَعْرِفُهُ»(سِفْرُ
اَلْمَزَامِيرُ، مَزْمُور101: 4).
«3لأَنَّ أَيْدِيكُمْ قَدْ تَنَجَّسَتْ بِالدَّمِ
وَأَصَابِعَكُمْ بِالإِثْمِ. شِفَاهُكُمْ تَكَلَّمَتْ بِالْكَذِبِ وَلِسَانُكُمْ
يَلْهَجُ بِالشَّرِّ. 4لَيْسَ مَنْ
يَدْعُو بِالْعَدْلِ وَلَيْسَ مَنْ يُحَاكِمُ بِالْحَقِّ. يَتَّكِلُونَ عَلَى
الْبَاطِلِ وَيَتَكَلَّمُونَ بِالْكَذِبِ. قَدْ حَبِلُوا بِتَعَبٍ وَوَلَدُوا
إِثْماً. 5فَقَسُوا بَيْضَ أَفْعَى
وَنَسَجُوا خُيُوطَ الْعَنْكَبُوتِ. الآكِلُ مِنْ بَيْضِهِمْ يَمُوتُ وَالَّتِي
تُكْسَرُ تُخْرِجُ أَفْعَى»(سِفْرُ إِشَعْيَاءَ59: 3-5).
«29وَالآنَ يَا رَبُّ انْظُرْ إِلَى تَهْدِيدَاتِهِمْ
وَامْنَحْ عَبِيدَكَ أَنْ يَتَكَلَّمُوا بِكَلاَمِكَ بِكُلِّ مُجَاهَرَةٍ»(سِفْرُ أَعْمَالُ الرُّسُلِ20: 30).
«33لاَ تَضِلُّوا! فَإِنَّ الْمُعَاشَرَاتِ الرَّدِيَّةَ
تُفْسِدُ الأَخْلاَقَ الْجَيِّدَةَ»(رِّسَالَةُ بُولُسَ الرَّسُولِ الأُولَى إِلَى أَهْلِ
كُورِنْثُوسَ15: 33).
13التَّارِكِينَ سُبُلَ
الاِسْتِقَامَةِ لِلسُّلُوكِ فِي مَسَالِكِ الظُّلْمَةِ
ü
للدراسة:
التَّارِكِينَ:
«16اَلرَّجُلُ الضَّالُّ عَنْ طَرِيقِ الْمَعْرِفَةِ
يَسْكُنُ بَيْنَ جَمَاعَةِ الأَخِيلَةِ»(سِفْرُ الأَمْثَالُ21: 16).
«3الْكُلُّ قَدْ زَاغُوا مَعاً فَسَدُوا. لَيْسَ مَنْ
يَعْمَلُ صَلاَحاً لَيْسَ وَلاَ وَاحِدٌ»(سِفْرُ اَلْمَزَامِيرُ، مَزْمُور14: 3).
«3كَلاَمُ فَمِهِ إِثْمٌ وَغِشٌّ. كَفَّ عَنِ التَّعَقُّلِ
عَنْ عَمَلِ الْخَيْرِ»(سِفْرُ اَلْمَزَامِيرُ، مَزْمُور36: 3).
«26إِذَا رَجَعَ الْبَارُّ عَنْ بِرِّهِ وَعَمِلَ إِثْماً
وَمَاتَ فِيهِ, فَبِإِثْمِهِ الَّذِي عَمِلَهُ يَمُوتُ»(سِفْرُ حِزْقِيَال18: 26).
«12وَأَنْتَ يَا ابْنَ آدَمَ فَقُلْ لِبَنِي شَعْبِكَ:
إِنَّ بِرَّ الْبَارِّ لاَ يُنَجِّيهِ فِي يَوْمِ مَعْصِيَتِهِ, وَالشِّرِّيرُ لاَ
يَعْثُرُ بِشَرِّهِ فِي يَوْمِ رُجُوعِهِ عَنْ شَرِّهِ. وَلاَ يَسْتَطِيعُ
الْبَارُّ أَنْ يَحْيَا بِبِرِّهِ فِي يَوْمِ خَطِيئَتِهِ. 13إِذَا قُلْتُ لِلْبَارِّ حَيَاةً تَحْيَا,
فَاتَّكَلَ هُوَ عَلَى بِرِّهِ وَأَثِمَ, فَبِرُّهُ كُلُّهُ لاَ يُذْكَرُ, بَلْ
بِإِثْمِهِ الَّذِي فَعَلَهُ يَمُوتُ»(سِفْرُ حِزْقِيَال33: 12و13).
«6وَالْمُرْتَدِّينَ مِنْ وَرَاءِ الرَّبِّ, وَالَّذِينَ
لَمْ يَطْلُبُوا الرَّبَّ وَلاَ سَأَلُوا عَنْهُ»(سِفْرُ صَفَنْيَا1: 6).
«43إِذَا خَرَجَ الرُّوحُ النَّجِسُ مِنَ الإِنْسَانِ
يَجْتَازُ فِي أَمَاكِنَ لَيْسَ فِيهَا مَاءٌ، يَطْلُبُ رَاحَةً وَلاَ يَجِدُ. 44ثُمَّ يَقُولُ: أَرْجِعُ إِلَى بَيْتِي الَّذِي
خَرَجْتُ مِنْهُ. فَيَأْتِي وَيَجِدُهُ فَارِغاً مَكْنُوساً مُزَيَّناً. 45ثُمَّ يَذْهَبُ وَيَأْخُذُ مَعَهُ سَبْعَةَ
أَرْوَاحٍ أُخَرَ أَشَرَّ مِنْهُ، فَتَدْخُلُ وَتَسْكُنُ هُنَاكَ، فَتَصِيرُ
أَوَاخِرُ ذَلِكَ الإِنْسَانِ أَشَرَّ مِنْ أَوَائِلِهِ! هَكَذَا يَكُونُ أَيْضاً
لِهَذَا الْجِيلِ الشَّرِّيرِ»(إِنْجِيلُ مَتَّى12: 43-45).
«10لأَنَّ دِيمَاسَ قَدْ تَرَكَنِي إِذْ أَحَبَّ الْعَالَمَ
الْحَاضِرَ وَذَهَبَ إِلَى تَسَالُونِيكِي، وَكِرِيسْكِيسَ إِلَى غَلاَطِيَّةَ،
وَتِيطُسَ إِلَى دَلْمَاطِيَّةَ»(رِّسَالَةُ بُولُسَ الرَّسُولِ الثَّانِيةُ إِلَى تِيمُوثَاوُسَ4:
10).
«4لأَنَّ الَّذِينَ اسْتُنِيرُوا مَرَّةً، وَذَاقُوا
الْمَوْهِبَةَ السَّمَاوِيَّةَ وَصَارُوا شُرَكَاءَ الرُّوحِ الْقُدُسِ، 5وَذَاقُوا كَلِمَةَ اللهِ الصَّالِحَةَ
وَقُوَّاتِ الدَّهْرِ الآتِي، 6وَسَقَطُوا،
لاَ يُمْكِنُ تَجْدِيدُهُمْ أَيْضاً لِلتَّوْبَةِ، إِذْ هُمْ يَصْلِبُونَ
لأَنْفُسِهِمُ ابْنَ اللهِ ثَانِيَةً وَيُشَهِّرُونَهُ»(الرِّسَالَةُ إِلَى الْعِبْرَانِيِّينَ6: 4-6).
«20لأَنَّهُ إِذَا كَانُوا بَعْدَمَا هَرَبُوا مِنْ
نَجَاسَاتِ الْعَالَمِ، بِمَعْرِفَةِ الرَّبِّ وَالْمُخَلِّصِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ،
يَرْتَبِكُونَ أَيْضاً فِيهَا، فَيَنْغَلِبُونَ، فَقَدْ صَارَتْ لَهُمُ
الأَوَاخِرُ أَشَرَّ مِنَ الأَوَائِلِ. 21لأَنَّهُ
كَانَ خَيْراً لَهُمْ لَوْ لَمْ يَعْرِفُوا طَرِيقَ الْبِرِّ، مِنْ أَنَّهُمْ
بَعْدَمَا عَرَفُوا يَرْتَدُّونَ عَنِ الْوَصِيَّةِ الْمُقَدَّسَةِ الْمُسَلَّمَةِ
لَهُمْ. 22قَدْ أَصَابَهُمْ مَا فِي
الْمَثَلِ الصَّادِقِ: «كَلْبٌ قَدْ عَادَ إِلَى قَيْئِهِ، وَخِنْزِيرَةٌ
مُغْتَسِلَةٌ إِلَى مَرَاغَةِ الْحَمْأَةِ»(رِّسَالَةُ بُطْرُسَ الرَّسُولِ الثَّانِيةُ2: 20-22).
«19مِنَّا خَرَجُوا، لَكِنَّهُمْ لَمْ يَكُونُوا مِنَّا،
لأَنَّهُمْ لَوْ كَانُوا مِنَّا لَبَقُوا مَعَنَا. لَكِنْ لِيُظْهَرُوا أَنَّهُمْ
لَيْسُوا جَمِيعُهُمْ مِنَّا»(رِّسَالَةُ يُوحَنَّا الرَّسُولِ الأُولَى2: 19).
لِلسُّلُوكِ
«19أَمَّا طَرِيقُ الأَشْرَارِ فَكَالظَّلاَمِ. لاَ
يَعْلَمُونَ مَا يَعْثُرُونَ بِهِ»(سِفْرُ الأَمْثَالُ4: 19).
«13أُولَئِكَ يَكُونُونَ بَيْنَ الْمُتَمَرِّدِينَ عَلَى
النُّورِ. لاَ يَعْرِفُونَ طُرُقَهُ وَلاَ يَلْبَثُونَ فِي سُبُلِهِ. 14مَعَ النُّورِ يَقُومُ الْقَاتِلُ. يَقْتُلُ
الْمِسْكِينَ وَالْفَقِيرَ وَفِي اللَّيْلِ يَكُونُ كَاللِّصِّ. 15وَعَيْنُ الزَّانِي تُلاَحِظُ الْعِشَاءَ.
يَقُولُ: لاَ تُرَاقِبُنِي عَيْنٌ. فَيَجْعَلُ سِتْراً عَلَى وَجْهِهِ. 16يَنْقُبُونَ الْبُيُوتَ فِي الظَّلاَمِ. فِي
النَّهَارِ يُغْلِقُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ. لاَ يَعْرِفُونَ النُّورَ»(سِفْرُ أَيُّوبَ24: 13-16).
«19وَهَذِهِ هِيَ الدَّيْنُونَةُ: إِنَّ النُّورَ قَدْ
جَاءَ إِلَى الْعَالَمِ، وَأَحَبَّ النَّاسُ الظُّلْمَةَ أَكْثَرَ مِنَ النُّورِ،
لأَنَّ أَعْمَالَهُمْ كَانَتْ شِرِّيرَةً. 20لأَنَّ
كُلَّ مَنْ يَعْمَلُ السَّيِّآتِ يُبْغِضُ النُّورَ، وَلاَ يَأْتِي إِلَى النُّورِ
لِئَلاَّ تُوَبَّخَ أَعْمَالُهُ»(إِنْجِيلُ يُوحَنَّا3: 19و20).
«35فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «النُّورُ مَعَكُمْ زَمَاناً
قَلِيلاً بَعْدُ، فَسِيرُوا مَا دَامَ لَكُمُ النُّورُ لِئَلَّا يُدْرِكَكُمُ
الظّلاَمُ. وَالَّذِي يَسِيرُ فِي الظّلاَمِ لاَ يَعْلَمُ إِلَى أَيْنَ يَذْهَبُ»(إِنْجِيلُ يُوحَنَّا12: 35).
«21لأَنَّهُمْ لَمَّا عَرَفُوا اللهَ لَمْ يُمَجِّدُوهُ
أَوْ يَشْكُرُوهُ كَإِلَهٍ بَلْ حَمِقُوا فِي أَفْكَارِهِمْ وَأَظْلَمَ قَلْبُهُمُ
الْغَبِيُّ»(رِّسَالَةُ
بُولُسَ الرَّسُولِ إِلَى أَهْلِ رُومِيَةَ1: 21).
«5جَمِيعُكُمْ أَبْنَاءُ نُورٍ وَأَبْنَاءُ نَهَارٍ.
لَسْنَا مِنْ لَيْلٍ وَلاَ ظُلْمَةٍ. 6فَلاَ
نَنَمْ إِذاً كَالْبَاقِينَ، بَلْ لِنَسْهَرْ وَنَصْحُ، 7لأَنَّ الَّذِينَ يَنَامُونَ فَبِاللَّيْلِ
يَنَامُونَ، وَالَّذِينَ يَسْكَرُونَ فَبِاللَّيْلِ يَسْكَرُونَ»(رِّسَالَة بُولُسَ الرَّسُولِ الأُولَى إِلَى أَهْلِ
تَسَالُونِيكِي5: 5-7).
«6كَانَ إِنْسَانٌ مُرْسَلٌ مِنَ اللَّهِ اسْمُهُ
يُوحَنَّا»(إِنْجِيلُ
يُوحَنَّا1: 6).
«9فَلَمَّا ذَاقَ رَئِيسُ الْمُتَّكَإِ الْمَاءَ
الْمُتَحَوِّلَ خَمْراً، وَلَمْ يَكُنْ يَعْلَمُ مِنْ أَيْنَ هِيَ، لَكِنَّ
الْخُدَّامَ الَّذِينَ كَانُوا قَدِ اسْتَقَوُا الْمَاءَ عَلِمُوا، دَعَا رَئِيسُ
الْمُتَّكَإِ الْعَرِيسَ 10وَقَالَ
لَهُ: « كُلُّ إِنْسَانٍ إِنَّمَا يَضَعُ الْخَمْرَ الْجَيِّدَةَ أَوَّلاً،
وَمَتَى سَكِرُوا فَحِينَئِذٍ الدُّونَ. أَمَّا أَنْتَ فَقَدْ أَبْقَيْتَ
الْخَمْرَ الْجَيِّدَةَ إِلَى الآنَ!». 11هَذِهِ
بِدَايَةُ الآيَاتِ فَعَلَهَا يَسُوعُ فِي قَانَا الْجَلِيلِ، وَأَظْهَرَ
مَجْدَهُ، فَآمَنَ بِهِ تلاَمِيذُهُ»(إِنْجِيلُ يُوحَنَّا2: 9-11).
14الْفَرِحِينَ
بِفَعْلِ السُّوءِ الْمُبْتَهِجِينَ بِأَكَاذِيبِ الشَّرِّ
ü
للدراسة:
الْفَرِحِينَ
«23فِعْلُ الرَّذِيلَةِ عِنْدَ الْجَاهِلِ كَالضِّحْكِ
أَمَّا الْحِكْمَةُ فَلِذِي فَهْمٍ»(سِفْرُ الأَمْثَالُ10: 23).
«15مَا لِحَبِيبَتِي فِي بَيْتِي؟ قَدْ عَمِلَتْ فَظَائِعَ
كَثِيرَةً وَاللَّحْمُ الْمُقَدَّسُ قَدْ عَبَرَ عَنْكِ. إِذَا صَنَعْتِ الشَّرَّ
حِينَئِذٍ تَبْتَهِجِينَ»(سِفْرُ إِرْمِيَا11: 15).
«15تُطْلِعُ الْكُلَّ بِشِصِّهَا وَتَصْطَادُهُمْ
بِشَبَكَتِهَا وَتَجْمَعُهُمْ فِي مِصْيَدَتِهَا فَلِذَلِكَ تَفْرَحُ وَتَبْتَهِجُ»(سِفْرُ حَبَقُّوقُ1: 15).
«11فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ لاَ تَخْزِينَ مِنْ كُلِّ
أَعْمَالِكِ الَّتِي تَعَدَّيْتِ بِهَا عَلَيَّ. لأَنِّي حِينَئِذٍ أَنْزِعُ مِنْ
وَسَطِكِ مُبْتَهِجِي كِبْرِيَائِكِ, وَلَنْ تَعُودِي بَعْدُ إِلَى التَّكَبُّرِ
فِي جَبَلِ قُدْسِي»(سِفْرُ صَفَنْيَا3: 11).
«6وَلاَ تَفْرَحُ بِالإِثْمِ بَلْ تَفْرَحُ بِالْحَقِّ»(رِّسَالَةُ بُولُسَ الرَّسُولِ الأُولَى إِلَى أَهْلِ
كُورِنْثُوسَ13: 6).
بِأَكَاذِيبِ
الشَّرِّ
«3بِشَرِّهِمْ يُفَرِّحُونَ الْمَلِكَ وَبِكَذِبِهِمِ
الرُّؤَسَاءَ»(سِفْرُ
هُوشَعَ7: 3).
«4فَمَضَى وَتَكَلَّمَ مَعَ رُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ
وَقُوَّادِ الْجُنْدِ كَيْفَ يُسَلِّمُهُ إِلَيْهِمْ. 5فَفَرِحُوا وَعَاهَدُوهُ أَنْ يُعْطُوهُ فِضَّةً»(إِنْجِيلُ لُوقَا22: 4و5).
«32الَّذِينَ إِذْ عَرَفُوا حُكْمَ اللهِ أَنَّ الَّذِينَ
يَعْمَلُونَ مِثْلَ هَذِهِ يَسْتَوْجِبُونَ الْمَوْتَ لاَ يَفْعَلُونَهَا فَقَطْ
بَلْ أَيْضاً يُسَرُّونَ بِالَّذِينَ يَعْمَلُونَ!»(رِّسَالَةُ بُولُسَ الرَّسُولِ إِلَى أَهْلِ رُومِيَةَ1:
32).
0 التعليقات:
إرسال تعليق