الأُمَّ
في عيدها
إعداد
د. القس
سامي منير اسكندر
ü شواهد عامة من الإِعْلاَنِ الإِلَهِيَّ الْمَكْتُوبُ:
«12أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ لِتَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى الأَرْضِ
الَّتِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلَهُكَ»(سِفْرُ اَلْخُرُوجُ20:
12)،
«16أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ كَمَا أَوْصَاكَ الرَّبُّ إِلهُكَ
لِتَطُول أَيَّامُكَ وَلِيَكُونَ لكَ خَيْرٌ على الأَرْضِ التِي يُعْطِيكَ
الرَّبُّ إِلهُكَ»(سِفْرُ اَلَتَّثْنِيَة5: 16).
«18قَالَ لَهُ: «أَيَّةَ الْوَصَايَا؟» فَقَالَ يَسُوعُ:
«لاَ تَقْتُلْ. لاَ تَزْنِ. لاَ تَسْرِقْ. لاَ تَشْهَدْ بِالزُّورِ. 19أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ، وَأَحِبَّ
قَرِيبَكَ كَنَفْسِكَ»(إِنْجِيلُ مَتَّى19: 19)،
«19أَنْتَ تَعْرِفُ الْوَصَايَا: لاَ تَزْنِ. لاَ تَقْتُلْ.
لاَ تَسْرِقْ. لاَ تَشْهَدْ بِالزُّورِ. لاَ تَسْلِبْ. أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ»(إِنْجِيلُ مَرْقُسَ10:
19، إِنْجِيلُ لُوقَا18: 20).
«2أَكْرِمْ
أَبَاكَ وَأُمَّكَ»، الَّتِي
هِيَ أَوَّلُ وَصِيَّةٍ بِوَعْدٍ،»(رِّسَالَةُ بُولُسَ
الرَّسُولِ إِلَى أَهْلِ أَفَسُسَ6: 2).
«15وَمَنْ ضَرَبَ أَبَاهُ أَوْ أُمَّهُ يُقْتَلُ قَتْلاً. 16وَمَنْ سَرِقَ إِنْسَاناً وَبَاعَهُ أَوْ وُجِدَ
فِي يَدِهِ يُقْتَلُ قَتْلاً. 17وَمَنْ
شَتَمَ أَبَاهُ أَوْ أُمَّهُ يُقْتَلُ قَتْلاً»(سِفْرُ اَلْخُرُوجُ21: 15-17)،
«7عَوْرَةَ أَبِيكَ وَعَوْرَةَ أُمِّكَ لاَ تَكْشِفْ. إِنَّهَا
أُمُّكَ لاَ تَكْشِفْ عَوْرَتَهَا»(سِفْرُ اَللاَّوِيِّينَ18: 7)،
«3تَهَابُونَ كُلُّ إِنْسَانٍ أُمَّهُ وَأَبَاهُ وَتَحْفَظُونَ
سُبُوتِي. أَنَا الرَّبُّ إِلَهُكُمْ»(سِفْرُ اَللاَّوِيِّينَ19:
3).
«9كُلُّ إِنْسَانٍ سَبَّ أَبَاهُ أَوْ أُمَّهُ
فَإِنَّهُ يُقْتَلُ. قَدْ سَبَّ أَبَاهُ أَوْ أُمَّهُ. دَمُهُ عَلَيْهِ»(سِفْرُ اَللاَّوِيِّينَ20:
9)،
«20فَتَرَكَ الْبَقَرَ وَرَكَضَ وَرَاءَ إِيلِيَّا وَقَالَ:
«دَعْنِي أُقَبِّلْ
أَبِي وَأُمِّي وَأَسِيرَ وَرَاءَكَ». فَقَالَ لَهُ: «اذْهَبْ
رَاجِعاً، لأَنِّي مَاذَا فَعَلْتُ لَكَ؟»(سِفْرُ اَلْمُلُوكِ
الأَوَّلُ19: 20).
«8اِسْمَعْ يَا ابْنِي تَأْدِيبَ أَبِيكَ وَلاَ تَرْفُضْ
شَرِيعَةَ أُمِّكَ»(سِفْرُ الأَمْثَالُ1: 8)،
«20يَا ابْنِي احْفَظْ وَصَايَا أَبِيكَ وَلاَ تَتْرُكْ شَرِيعَةَ
أُمِّكَ»(سِفْرُ الأَمْثَالُ6: 20)،
«1أَمْثَالُ سُلَيْمَانَ الاِبْنُ الْحَكِيمُ يَسُرُّ
أَبَاهُ وَالاِبْنُ
الْجَاهِلُ حُزْنُ أُمِّهِ»(سِفْرُ الأَمْثَالُ10:
1)،
«20اَلاِبْنُ الْحَكِيمُ يَسُرُّ أَبَاهُ وَالرَّجُلُ الْجَاهِلُ
يَحْتَقِرُ أُمَّهُ»(سِفْرُ الأَمْثَالُ15: 20). «26الْمُخَرِّبُ أَبَاهُ وَالطَّارِدُ أُمَّهُ هُوَ ابْنٌ مُخْزٍ وَمُخْجِلٌ»(سِفْرُ الأَمْثَالُ19:
26).
«20مَنْ سَبَّ أَبَاهُ أَوْ أُمَّهُ يَنْطَفِئُ سِرَاجُهُ
فِي حَدَقَةِ الظَّلاَمِ»(سِفْرُ الأَمْثَالُ20: 20)،
«22اِسْمَعْ لأَبِيكَ الَّذِي وَلَدَكَ وَلاَ تَحْتَقِرْ
أُمَّكَ إِذَا شَاخَتْ. 23اِقْتَنِ
الْحَقَّ وَلاَ تَبِعْهُ وَالْحِكْمَةَ وَالأَدَبَ وَالْفَهْمَ. 24أَبُو الصِّدِّيقِ يَبْتَهِجُ ابْتِهَاجاً
وَمَنْ وَلَدَ حَكِيماً يُسَرُّ بِهِ. 25يَفْرَحُ أَبُوكَ
وَأُمُّكَ وَتَبْتَهِجُ الَّتِي وَلَدَتْكَ»(سِفْرُ الأَمْثَالُ23:
22-25).
«24السَّالِبُ
أَبَاهُ أَوْ أُمَّهُ وَهُوَ يَقُولُ: «لاَ بَأْسَ» فَهُوَ رَفِيقٌ لِرَجُلٍ مُخْرِبٍ»(سِفْرُ الأَمْثَالُ28:
24).
«15اَلْعَصَا وَالتَّوْبِيخُ يُعْطِيَانِ حِكْمَةً وَالصَّبِيُّ
الْمُطْلَقُ إِلَى هَوَاهُ يُخْجِلُ أُمَّهُ»(سِفْرُ الأَمْثَالُ29:
15).
«11جِيلٌ يَلْعَنُ أَبَاهُ وَلاَ يُبَارِكُ أُمَّهُ»(سِفْرُ الأَمْثَالُ30:
11).
«17اَلْعَيْنُ الْمُسْتَهْزِئَةُ بِأَبِيهَا
وَالْمُحْتَقِرَةُ إِطَاعَةَ أُمِّهَا تُقَوِّرُهَا غِرْبَانُ الْوَادِي
وَتَأْكُلُهَا فِرَاخُ النَّسْرِ»(سِفْرُ الأَمْثَالُ30: 17).
«37مَنْ أَحَبَّ أَباً أَوْ أُمّاً أَكْثَرَ مِنِّي فَلاَ
يَسْتَحِقُّنِي، وَمَنْ أَحَبَّ ابْناً أَوِ ابْنَةً أَكْثَرَ مِنِّي
فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي،»(إِنْجِيلُ مَتَّى10: 37).
«4فَإِنَّ اللَّهَ أَوْصَى قَائِلاً: أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ وَمَنْ يَشْتِمْ
أَباً أَوْ أُمّاً، فَلْيَمُتْ مَوْتاً. 5وَأَمَّا
أَنْتُمْ فَتَقُولُونَ: مَنْ
قَالَ لأَبِيهِ أَوْ أُمِّهِ: قُرْبَانٌ هُوَ الَّذِي تَنْتَفِعُ بِهِ
مِنِّي. فَلاَ
يُكْرِمُ أَبَاهُ أَوْ أُمَّهُ. 6فَقَدْ
أَبْطَلْتُمْ
وَصِيَّةَ اللَّهِ بِسَبَبِ تَقْلِيدِكُمْ!»(إِنْجِيلُ مَتَّى15:
4-6).
«10لأَنَّ مُوسَى قَالَ: أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ،
وَمَنْ يَشْتِمُ أَباً أَوْ أُمّاً فَلْيَمُتْ مَوْتاً. 11وَأَمَّا أَنْتُمْ فَتَقُولُونَ: إِنْ قَالَ
إِنْسَانٌ لأَبِيهِ أَوْ أُمِّهِ: قُرْبَانٌ، أَيْ هَدِيَّةٌ، هُوَ الَّذِي
تَنْتَفِعُ بِهِ مِنِّي 12فَلاَ
تَدَعُونَهُ فِي مَا بَعْدُ يَفْعَلُ شَيْئاً لأَبِيهِ أَوْ أُمِّهِ»(إِنْجِيلُ مَرْقُسَ7:
10-12).
«5إِذْ أَتَذَكَّرُ الإِيمَانَ
الْعَدِيمَ الرِّيَاءِ الَّذِي فِيكَ، الَّذِي
سَكَنَ أَوَّلاً فِي جَدَّتِكَ لَوْئِيسَ وَأُمِّكَ أَفْنِيكِي، وَلَكِنِّي
مُوقِنٌ أَنَّهُ فِيكَ أَيْضاً»(رِّسَالَةُ بُولُسَ الرَّسُولِ الثَّانِيةُ
إِلَى تِيمُوثَاوُسَ1: 5).
0 التعليقات:
إرسال تعليق