شرح وتفسير مَثَل وكيل الظُّلْمِ ع5
إعداد
د. القس / سامي منير اسكندر
إِنْجِيلِ لُوقَا
الإصحَاحُ السَّادِسُ عَشَرَ
ü
مَثَل
وكيل الظُّلْمِ
5فَدَعَا
كُلَّ وَاحِدٍ مِنْ مَدْيُونِي سَيِّدِهِ،
وَقَالَ لِلأَوَّلِ: كَمْ عَلَيْكَ لِسَيِّدِي؟
ü
مَدْيُونِي
سَيِّدِهِ:
«41كَانَ لِمُدَايِنٍ مَدْيُونَانِ. عَلَى الْوَاحِدِ خَمْسُمِئَةِ دِينَارٍ وَعَلَى الآخَرِ
خَمْسُونَ. 42وَإِذْ لَمْ يَكُنْ لَهُمَا مَا يُوفِيَانِ
سَامَحَهُمَا
جَمِيعاً. فَقُلْ: أَيُّهُمَا يَكُونُ أَكْثَرَ حُبّاً لَهُ؟»(إِنْجِيلُ لُوقَا7:
41و42).
ü
لِمُدَايِنٍ
مَدْيُونَانِ :
«4وَاغْفِرْ لَنَا خَطَايَانَا لأَنَّنَا نَحْنُ أَيْضاً نَغْفِرُ لِكُلِّ
مَنْ يُذْنِبُ إِلَيْنَا، وَلاَ تُدْخِلْنَا فِي تَجْرِبَةٍ لَكِنْ نَجِّنَا مِنَ
الشِّرِّيرِ»(إِنْجِيلُ لُوقَا11: 4).
«4أَوْ أُولَئِكَ الثَّمَانِيَةَ عَشَرَ الَّذِينَ سَقَطَ عَلَيْهِمُ
الْبُرْجُ فِي سِلْوَامَ وَقَتَلَهُمْ، أَتَظُنُّونَ أَنَّ هَؤُلاَءِ كَانُوا
مُذْنِبِينَ أَكْثَرَ مِنْ جَمِيعِ النَّاسِ السَّاكِنِينَ فِي أُورُشَلِيمَ؟»(إِنْجِيلُ لُوقَا13:
4).
«1هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: «أَيْنَ كِتَابُ طَلاَقِ أُمِّكُمُ الَّتِي
طَلَّقْتُهَا أَوْ مَنْ هُوَ مِنْ غُرَمَائِي الَّذِي بِعْتُهُ إِيَّاكُمْ؟
هُوَذَا مِنْ أَجْلِ آثَامِكُمْ قَدْ بُعْتُمْ وَمِنْ أَجْلِ ذُنُوبِكُمْ
طُلِّقَتْ أُمُّكُمْ»(سِفْرُ إِشَعْيَاءَ50: 1).
«12وَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا كَمَا نَغْفِرُ نَحْنُ أَيْضاً لِلْمُذْنِبِينَ
إِلَيْنَا»(إِنْجِيلُ مَتَّى6: 12).
«23لِذَلِكَ يُشْبِهُ مَلَكُوتُ السَّمَاوَاتِ إِنْسَاناً مَلِكاً أَرَادَ
أَنْ يُحَاسِبَ عَبِيدَهُ. 24فَلَمَّا
ابْتَدَأَ فِي الْمُحَاسَبَةِ قُدِّمَ إِلَيْهِ وَاحِدٌ مَدْيُونٌ بِعَشْرَةِ
آلاَفِ وَزْنَةٍ. 25وَإِذْ لَمْ يَكُنْ
لَهُ مَا يُوفِي أَمَرَ سَيِّدُهُ أَنْ يُبَاعَ هُوَ وَامْرَأَتُهُ وَأَوْلاَدُهُ
وَكُلُّ مَا لَهُ، وَيُوفَي الدَّيْنُ»(إِنْجِيلُ مَتَّى18:
23-25).
ü
عَلَى
الْوَاحِدِ :
«47مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ أَقُولُ لَكَ: قَدْ غُفِرَتْ خَطَايَاهَا الْكَثِيرَةُ،
لأَنَّهَا أَحَبَّتْ كَثِيراً. وَالَّذِي يُغْفَرُ لَهُ قَلِيلٌ يُحِبُّ قَلِيلاً»(إِنْجِيلُ لُوقَا7:
47).
«20وَأَمَّا النَّامُوسُ فَدَخَلَ لِكَيْ تَكْثُرَ الْخَطِيَّةُ. وَلَكِنْ
حَيْثُ كَثُرَتِ الْخَطِيَّةُ ازْدَادَتِ النِّعْمَةُ جِدّاً»(رِّسَالَةُ بُولُسَ
الرَّسُولِ إِلَى أَهْلِ رُومِيَةَ5: 20).
«15صَادِقَةٌ هِيَ الْكَلِمَةُ وَمُسْتَحِقَّةٌ كُلَّ قُبُولٍ: أَنَّ
الْمَسِيحَ يَسُوعَ جَاءَ إِلَى الْعَالَمِ لِيُخَلِّصَ الْخُطَاةَ الَّذِينَ
أَوَّلُهُمْ أَنَا. 16لَكِنَّنِي
لِهَذَا رُحِمْتُ: لِيُظْهِرَ يَسُوعُ الْمَسِيحُ فِيَّ أَنَا أَوَّلاً كُلَّ
أَنَاةٍ، مِثَالاً لِلْعَتِيدِينَ أَنْ يُؤْمِنُوا بِهِ لِلْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ»(رِّسَالَةُ بُولُسَ
الرَّسُولِ الأُولَى إِلَى تِيمُوثَاوُسَ1: 15و16).
ü
دِينَار:
«28وَلَمَّا خَرَجَ ذَلِكَ الْعَبْدُ وَجَدَ وَاحِداً مِنَ الْعَبِيدِ
رُفَقَائِهِ كَانَ مَدْيُوناً لَهُ بِمِئَةِ دِينَارٍ، فَأَمْسَكَهُ وَأَخَذَ
بِعُنُقِهِ قَائِلاً: أَوْفِنِي مَا لِي عَلَيْكَ»(إِنْجِيلُ مَتَّى18:
28).
ü
وَعَلَى
الآخَرِ:
«48وَلَكِنَّ الَّذِي لاَ يَعْلَمُ، وَيَفْعَلُ مَا يَسْتَحِقُّ ضَرَبَاتٍ،
يُضْرَبُ قَلِيلاً. فَكُلُّ مَنْ أُعْطِيَ كَثِيراً يُطْلَبُ مِنْهُ كَثِيرٌ،
وَمَنْ يُودِعُونَهُ كَثِيراً يُطَالِبُونَهُ بِأَكْثَرَ» (إِنْجِيلُ لُوقَا12:
48).
«3أَبُونَا مَاتَ فِي البَرِّيَّةِ وَلمْ يَكُنْ فِي القَوْمِ الذِينَ
اجْتَمَعُوا عَلى الرَّبِّ فِي جَمَاعَةِ قُورَحَ بَل بِخَطِيَّتِهِ مَاتَ وَلمْ
يَكُنْ لهُ بَنُونَ»(سِفْرُ اَلْعَدَد27: 3).
«11فَقَالَ الرَّبُّ لِي: «قَدْ بَرَّرَتْ نَفْسَهَا الْعَاصِيَةُ
إِسْرَائِيلُ أَكْثَرَ مِنَ الْخَائِنَةِ يَهُوذَا»(سِفْرُ إِرْمِيَا3:
11).
«22لَوْ لَمْ أَكُنْ قَدْ جِئْتُ وَكَلَّمْتُهُمْ، لَمْ تَكُنْ لَهُمْ
خَطِيَّةٌ، وَأَمَّا الآنَ فَلَيْسَ لَهُمْ عُذْرٌ فِي خَطِيَّتِهِمْ. 23اَلَّذِي يُبْغِضُنِي يُبْغِضُ أَبِي أَيْضاً. 24لَوْ لَمْ أَكُنْ قَدْ عَمِلْتُ بَيْنَهُمْ
أَعْمَالاً لَمْ يَعْمَلْهَا أَحَدٌ غَيْرِي، لَمْ تَكُنْ لَهُمْ خَطِيَّةٌ،
وَأَمَّا الآنَ فَقَدْ رَأَوْا وَأَبْغَضُونِي أَنَا وَأَبِي»(إِنْجِيلُ يُوحَنَّا15:
22-24).
«23إِذِ الْجَمِيعُ أَخْطَأُوا وَأَعْوَزَهُمْ مَجْدُ اللهِ»(رِّسَالَةُ بُولُسَ
الرَّسُولِ إِلَى أَهْلِ رُومِيَةَ3: 23).
«8إِنْ قُلْنَا إِنَّهُ لَيْسَ لَنَا خَطِيَّةٌ نُضِلُّ أَنْفُسَنَا وَلَيْسَ
الْحَقُّ فِينَا. 9إِنِ اعْتَرَفْنَا
بِخَطَايَانَا فَهُوَ أَمِينٌ وَعَادِلٌ، حَتَّى يَغْفِرَ لَنَا خَطَايَانَا
وَيُطَهِّرَنَا مِنْ كُلِّ إِثْمٍ. 10إِنْ
قُلْنَا إِنَّنَا لَمْ نُخْطِئْ نَجْعَلْهُ كَاذِباً، وَكَلِمَتُهُ لَيْسَتْ
فِينَا»(رِّسَالَةُ يُوحَنَّا الرَّسُولِ الأُولَى1: 8-10).
ü وَإِذْ لَمْ يَكُنْ لَهُمَا مَا
يُوفِيَانِ :
«7الأَخُ لَنْ يَفْدِيَ الإِنْسَانَ فِدَاءً وَلاَ
يُعْطِيَ اللهَ كَفَّارَةً عَنْهُ. 8وَكَرِيمَةٌ
هِيَ فِدْيَةُ نُفُوسِهِمْ فَغَلِقَتْ إِلَى الدَّهْرِ»(سِفْرُ اَلْمَزَامِيرُ،
مَزْمُور49: 7و8).
«25وَإِذْ لَمْ يَكُنْ لَهُ مَا يُوفِي أَمَرَ سَيِّدُهُ
أَنْ يُبَاعَ هُوَ وَامْرَأَتُهُ وَأَوْلاَدُهُ وَكُلُّ مَا لَهُ، وَيُوفَي
الدَّيْنُ. 26فَخَرَّ الْعَبْدُ
وَسَجَدَ لَهُ قَائِلاً: يَا سَيِّدُ، تَمَهَّلْ عَلَيَّ فَأُوفِيَكَ الْجَمِيعَ...34وَغَضِبَ سَيِّدُهُ وَسَلَّمَهُ إِلَى
الْمُعَذِّبِينَ حَتَّى يُوفِيَ كُلَّ مَا كَانَ لَهُ عَلَيْهِ»(إِنْجِيلُ مَتَّى18:
25و26و34).
«6لأَنَّ الْمَسِيحَ إِذْ كُنَّا بَعْدُ ضُعَفَاءَ مَاتَ
فِي الْوَقْتِ الْمُعَيَّنِ لأَجْلِ الْفُجَّارِ»(رِّسَالَةُ بُولُسَ
الرَّسُولِ إِلَى أَهْلِ رُومِيَةَ5: 6).
«10لأَنَّ جَمِيعَ الَّذِينَ هُمْ مِنْ أَعْمَالِ
النَّامُوسِ هُمْ تَحْتَ لَعْنَةٍ، لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ «مَلْعُونٌ كُلُّ مَنْ لاَ
يَثْبُتُ فِي جَمِيعِ مَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِي كِتَابِ النَّامُوسِ لِيَعْمَلَ بِهِ»(رِّسَالَةُ بُولُسَ
الرَّسُولِ إِلَى أَهْلِ غَلاَطِيَّةَ3: 10).
ü سَامَحَهُمَا جَمِيعاً:
«1طُوبَى لِلَّذِي غُفِرَ إِثْمُهُ وَسُتِرَتْ
خَطِيَّتُهُ. 2طُوبَى لِرَجُلٍ لاَ
يَحْسِبُ لَهُ الرَّبُّ خَطِيَّةً وَلاَ فِي رُوحِهِ غِشٌّ. 3لَمَّا سَكَتُّ بَلِيَتْ عِظَامِي مِنْ زَفِيرِي
الْيَوْمَ كُلَّهُ 4لأَنَّ يَدَكَ
ثَقُلَتْ عَلَيَّ نَهَاراً وَلَيْلاً. تَحَوَّلَتْ رُطُوبَتِي إِلَى يُبُوسَةِ
الْقَيْظِ. سِلاَهْ. 5أَعْتَرِفُ لَكَ
بِخَطِيَّتِي وَلاَ أَكْتُمُ إِثْمِي. قُلْتُ: «أَعْتَرِفُ لِلرَّبِّ بِذَنْبِي»
وَأَنْتَ رَفَعْتَ أَثَامَ خَطِيَّتِي. سِلاَهْ»(سِفْرُ اَلْمَزَامِيرُ،
مَزْمُور32: 1-5).
«1اِرْحَمْنِي يَا اللهُ حَسَبَ رَحْمَتِكَ. حَسَبَ
كَثْرَةِ رَأْفَتِكَ امْحُ مَعَاصِيَّ. 2اغْسِلْنِي
كَثِيراً مِنْ إِثْمِي وَمِنْ خَطِيَّتِي طَهِّرْنِي. 3لأَنِّي عَارِفٌ بِمَعَاصِيَّ وَخَطِيَّتِي
أَمَامِي دَائِماً»(سِفْرُ اَلْمَزَامِيرُ، مَزْمُور51:
1-3).
«3الَّذِي يَغْفِرُ جَمِيعَ ذُنُوبِكِ. الَّذِي يَشْفِي
كُلَّ أَمْرَاضِكِ»(سِفْرُ اَلْمَزَامِيرُ، مَزْمُور103:
3).
«25أَنَا أَنَا هُوَ الْمَاحِي ذُنُوبَكَ لأَجْلِ نَفْسِي
وَخَطَايَاكَ لاَ أَذْكُرُهَا»(سِفْرُ إِشَعْيَاءَ43: 25).
«22قَدْ مَحَوْتُ كَغَيْمٍ ذُنُوبَكَ وَكَسَحَابَةٍ
خَطَايَاكَ. ارْجِعْ إِلَيَّ لأَنِّي فَدَيْتُكَ»(سِفْرُ إِشَعْيَاءَ44:
22).
«33بَلْ هَذَا هُوَ الْعَهْدُ الَّذِي أَقْطَعُهُ مَعَ
بَيْتِ إِسْرَائِيلَ بَعْدَ تِلْكَ الأَيَّامِ يَقُولُ الرَّبُّ: أَجْعَلُ
شَرِيعَتِي فِي دَاخِلِهِمْ وَأَكْتُبُهَا عَلَى قُلُوبِهِمْ وَأَكُونُ لَهُمْ
إِلَهاً وَهُمْ يَكُونُونَ لِي شَعْباً. 34وَلاَ
يُعَلِّمُونَ بَعْدُ كُلُّ وَاحِدٍ صَاحِبَهُ وَكُلُّ وَاحِدٍ أَخَاهُ قَائِلِينَ:
«اعْرِفُوا الرَّبَّ» لأَنَّهُمْ كُلَّهُمْ سَيَعْرِفُونَنِي مِنْ صَغِيرِهِمْ
إِلَى كَبِيرِهِمْ يَقُولُ الرَّبُّ. لأَنِّي أَصْفَحُ عَنْ إِثْمِهِمْ وَلاَ
أَذْكُرُ خَطِيَّتَهُمْ بَعْدُ»(سِفْرُ إِرْمِيَا31: 33و34).
«18أَمِلْ أُذُنَكَ يَا إِلَهِي وَاسْمَعْ. افْتَحْ
عَيْنَيْكَ وَانْظُرْ خِرَبَنَا وَالْمَدِينَةَ الَّتِي دُعِيَ اسْمُكَ عَلَيْهَا
لأَنَّهُ لاَ لأَجْلِ بِرِّنَا نَطْرَحُ تَضَرُّعَاتِنَا أَمَامَ وَجْهِكَ بَلْ
لأَجْلِ مَرَاحِمِكَ الْعَظِيمَةِ. 19يَا
سَيِّدُ اسْمَعْ. يَا سَيِّدُ اغْفِرْ. يَا سَيِّدُ أَصْغِ وَاصْنَعْ. لاَ
تُؤَخِّرْ مِنْ أَجْلِ نَفْسِكَ يَا إِلَهِي لأَنَّ اسْمَكَ دُعِيَ عَلَى
مَدِينَتِكَ وَعَلَى شَعْبِكَ»(سِفْرُ دَانِيآل9: 18و19).
«18مَنْ هُوَ إِلَهٌ مِثْلُكَ غَافِرٌ الإِثْمَ وَصَافِحٌ
عَنِ الذَّنْبِ لِبَقِيَّةِ مِيرَاثِهِ! لاَ يَحْفَظُ إِلَى الأَبَدِ غَضَبَهُ
فَإِنَّهُ يُسَرُّ بِالرَّأْفَةِ. 19يَعُودُ
يَرْحَمُنَا يَدُوسُ آثَامَنَا وَتُطْرَحُ فِي أَعْمَاقِ الْبَحْرِ جَمِيعُ
خَطَايَاهُمْ. 20تَصْنَعُ الأَمَانَةَ
لِيَعْقُوبَ وَالرَّأْفَةَ لإِبْرَاهِيمَ اللَّتَيْنِ حَلَفْتَ لِآبَائِنَا مُنْذُ
أَيَّامِ الْقِدَمِ»(سِفْرُ مِيخَا7: 18-20).
«12وَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا كَمَا نَغْفِرُ نَحْنُ
أَيْضاً لِلْمُذْنِبِينَ إِلَيْنَا»(إِنْجِيلُ مَتَّى6:
12).
«38فَلْيَكُنْ مَعْلُوماً عِنْدَكُمْ أَيُّهَا الرِّجَالُ
الإِخْوَةُ أَنَّهُ بِهَذَا يُنَادَى لَكُمْ بِغُفْرَانِ الْخَطَايَا 39وَبِهَذَا يَتَبَرَّرُ كُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ مِنْ
كُلِّ مَا لَمْ تَقْدِرُوا أَنْ تَتَبَرَّرُوا مِنْهُ بِنَامُوسِ مُوسَى»(سِفْرُ أَعْمَالُ
الرُّسُلِ13: 38و39).
«24مُتَبَرِّرِينَ مَجَّاناً بِنِعْمَتِهِ بِالْفِدَاءِ
الَّذِي بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ»(رِّسَالَةُ بُولُسَ الرَّسُولِ إِلَى أَهْلِ
رُومِيَةَ3: 24).
«5وَأَمَّا الَّذِي لاَ يَعْمَلُ وَلَكِنْ يُؤْمِنُ
بِالَّذِي يُبَرِّرُ الْفَاجِرَ فَإِيمَانُهُ يُحْسَبُ لَهُ بِرّاً. 6كَمَا يَقُولُ دَاوُدُ أَيْضاً فِي تَطْوِيبِ
الإِنْسَانِ الَّذِي يَحْسِبُ لَهُ اللهُ بِرّاً بِدُونِ أَعْمَالٍ: «7طُوبَى لِلَّذِينَ غُفِرَتْ آثَامُهُمْ
وَسُتِرَتْ خَطَايَاهُمْ. 8طُوبَى
لِلرَّجُلِ الَّذِي لاَ يَحْسِبُ لَهُ الرَّبُّ خَطِيَّةً»(رِّسَالَةُ بُولُسَ
الرَّسُولِ إِلَى أَهْلِ رُومِيَةَ4: 5-8).
«7الَّذِي فِيهِ لَنَا الْفِدَاءُ، بِدَمِهِ غُفْرَانُ
الْخَطَايَا، حَسَبَ غِنَى نِعْمَتِهِ،»(رِّسَالَةُ بُولُسَ
الرَّسُولِ إِلَى أَهْلِ أَفَسُسَ1: 7).
«32وَكُونُوا لُطَفَاءَ بَعْضُكُمْ نَحْوَ بَعْضٍ، شَفُوقِينَ
مُتَسَامِحِينَ كَمَا سَامَحَكُمُ اللهُ أَيْضاً فِي الْمَسِيحِ»(رِّسَالَةُ بُولُسَ
الرَّسُولِ إِلَى أَهْلِ أَفَسُسَ4: 32).
«13مُحْتَمِلِينَ بَعْضُكُمْ بَعْضاً، وَمُسَامِحِينَ
بَعْضُكُمْ بَعْضاً انْ كَانَ لأَحَدٍ عَلَى احَدٍ شَكْوَى. كَمَا غَفَرَ لَكُمُ
الْمَسِيحُ هَكَذَا انْتُمْ ايْضاً»(رِّسَالَةُ بُولُسَ
الرَّسُولِ إِلَى أَهْلِ كُولُوسِّي3: 13).
«24فَلَمَّا ابْتَدَأَ فِي الْمُحَاسَبَةِ قُدِّمَ إِلَيْهِ وَاحِدٌ مَدْيُونٌ بِعَشْرَةِ آلاَفِ
وَزْنَةٍ»(إِنْجِيلُ مَتَّى18: 24).
ü مَدْيُونٌ
«4أَوْ أُولَئِكَ الثَّمَانِيَةَ عَشَرَ الَّذِينَ سَقَطَ
عَلَيْهِمُ الْبُرْجُ فِي سِلْوَامَ وَقَتَلَهُمْ، أَتَظُنُّونَ أَنَّ هَؤُلاَءِ
كَانُوا مُذْنِبِينَ أَكْثَرَ مِنْ جَمِيعِ النَّاسِ السَّاكِنِينَ فِي
أُورُشَلِيمَ؟»(إِنْجِيلُ لُوقَا13: 4).
«5فَدَعَا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْ مَدْيُونِي سَيِّدِهِ،
وَقَالَ لِلأَوَّلِ: كَمْ عَلَيْكَ لِسَيِّدِي؟...7ثُمَّ
قَالَ لِآخَرَ: وَأَنْتَ كَمْ عَلَيْكَ؟ فَقَالَ: مِئَةُ كُرِّ قَمْحٍ. فَقَالَ
لَهُ: خُذْ صَكَّكَ وَاكْتُبْ ثَمَانِينَ»(إِنْجِيلُ لُوقَا16:
5و7).
«7وَأَعْطُوا لِخِدْمَةِ بَيْتِ اللَّهِ خَمْسَةَ آلاَفِ
وَزْنَةٍ وَعَشَرَةَ آلاَفِ دِرْهَمٍ مِنَ الذَّهَبِ, وَعَشَرَةَ آلاَفِ وَزْنَةٍ
مِنَ الْفِضَّةِ وَثَمَانِيَةَ عَشَرَ أَلْفَ وَزْنَةٍ مِنَ النُّحَاسِ, وَمِئَةَ
أَلْفِ وَزْنَةٍ مِنَ الْحَدِيدِ»(سِفْرُ أَخْبَارِ الأَيَّامِ الأَوَّلُ29:
7).
«6وَقُلْتُ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَخْجَلُ وَأَخْزَى مِنْ
أَنْ أَرْفَعَ يَا إِلَهِي وَجْهِي نَحْوَكَ لأَنَّ ذُنُوبَنَا قَدْ كَثُرَتْ
فَوْقَ رُؤُوسِنَا وَآثَامَنَا تَعَاظَمَتْ إِلَى السَّمَاءِ»(سِفْرُ عَزْرَا9:
6).
«4لأَنَّ آثَامِي قَدْ طَمَتْ فَوْقَ رَأْسِي. كَحِمْلٍ
ثَقِيلٍ أَثْقَلَ مِمَّا أَحْتَمِلُ»(سِفْرُ اَلْمَزَامِيرُ،
مَزْمُور38: 4).
«12لأَنَّ شُرُوراً لاَ تُحْصَى قَدِ اكْتَنَفَتْنِي.
حَاقَتْ بِي آثَامِي وَلاَ أَسْتَطِيعُ أَنْ أُبْصِرَ. كَثُرَتْ أَكْثَرَ مِنْ
شَعْرِ رَأْسِي وَقَلْبِي قَدْ تَرَكَنِي»(سِفْرُ اَلْمَزَامِيرُ،
مَزْمُور40: 12).
«3إِنْ كُنْتَ تُرَاقِبُ الآثَامَ يَا رَبُّ يَا سَيِّدُ
فَمَنْ يَقِفُ؟ 4لأَنَّ عِنْدَكَ
الْمَغْفِرَةَ. لِكَيْ يُخَافَ مِنْكَ»(سِفْرُ اَلْمَزَامِيرُ،
مَزْمُور130: 3و4).
0 التعليقات:
إرسال تعليق