مقارنة ترجمات مَالِ الظُّلْمِ لوقا 16
عدد 1-13
إعداد
د. القس/ سامي منير
اسكندر
الفانديك
|
اليسوعية
|
المشترك
|
الحياة
|
الشريف
|
البوليسية
|
1وَقَالَ
أَيْضاً لِتَلاَمِيذِهِ: «كَانَ إِنْسَانٌ غَنِيٌّ لَهُ وَكِيلٌ، فَوُشِيَ بِهِ
إِلَيْهِ بِأَنَّهُ يُبَذِّرُ أَمْوَالَهُ.
|
1وقالَ
أَيضاً لِتَلاميذِه: «كانَ رَجُلٌ غَنِيٌّ وكانَ لَه وَكيلٌ فشُكِيَ إِلَيه
بِأَنَّه يُبَذِّرُ أَموالَه.
|
1وقالَ أيضًا لِتلاميذِهِ: «كانَ رَجُلٌ
غَنيُّ وكانَ لَهُ وكِيلٌ، فجاءَ مَنْ أخبرَهُ بأنَّهُ يُبَدِّدُ أموالَهُ،
|
1وَقَالَ أَيْضاً لِتَلاَمِيذِهِ: «كَانَ لإِنْسَانٍ غَنِيٍّ وَكِيلٌ.
فَاتُّهِمَ لَدَيْهِ بِأَنَّهُ يُبَذِّرُ أَمْوَالَهُ.
|
1وَقَالَ عِيسَى لِتَلامِيذِهِ: "كَانَ هُنَاكَ
رَجُلٌ غَنِيٌّ لَهُ وَكِيلٌ. وَجَاءَتْ شَكْوَى إِلَى الرَّجُلِ أَنَّ
وَكِيلَهُ يُبَدِّدُ ثَرْوَتَهُ.
|
1وقالَ
أَيضًا لِتلاميذِه: "كانَ لِرَجلٍ ثَريٍّ وَكيلٌ، فوُشيَ بهِ إِليهِ،
بأَنَّهُ يُبذِّرُ أَموالَه.
|
2فَدَعَاهُ
وَقَالَ لَهُ: مَا هَذَا الَّذِي أَسْمَعُ عَنْكَ؟ أَعْطِ حِسَابَ وَكَالَتِكَ
لأَنَّكَ لاَ تَقْدِرُ أَنْ تَكُونَ وَكِيلاً بَعْدُ.
|
2فدَعاهُ
وقالَ له: ما هذا الَّذي أَسمَعُ عَنكَ؟ أَدِّ حِسابَ وَكالَتِكَ، فلا يُمكِنُكَ
بَعدَ اليَومِ أَنْ تَكونَ لي وَكيلاً.
|
2فدَعاهُ وقالَ لَهُ: ما هذا الذي أسمَعُ
عَنكَ؟ أعطِني حِسابَ وكالَتِكَ، فأنتَ لا تَصلُحُ بَعدَ اليومِ لأنْ تكونَ
وكيلاً لي.
|
2فَاسْتَدْعَاهُ وَسَأَلَهُ: مَا هَذَا الَّذِي أَسْمَعُ عَنْكَ؟ قَدِّمْ
حِسَابَ وِكَالَتِكَ، فَإِنَّكَ لاَ يُمْكِنُ أَنْ تَكُونَ وَكِيلاً لِي بَعْدُ!
|
2فَاسْتَدْعَاهُ وَقَالَ لَهُ, 'مَا هَذَا الَّذِي
أَسْمَعُهُ عَنْكَ؟ قَدِّمْ حِسَابَ وَكَالَتِكَ, لَنْ تَكُونَ وَكِيلِي بَعْدَ
الآنَ.'
|
2فدعاهُ،
وقالَ لَهُ: ماذا أَسمَعُ عَنكَ؟ أَدِّ حِسابَ وَكالَتِكَ، إِذْ لا يُمكنُ أَنْ
تكونَ لي بَعدُ وَكيلاً.
|
3فَقَالَ
الْوَكِيلُ فِي نَفْسِهِ: مَاذَا أَفْعَلُ؟ لأَنَّ سَيِّدِي يَأْخُذُ مِنِّي
الْوَكَالَةَ. لَسْتُ أَسْتَطِيعُ أَنْ أَنْقُبَ، وَأَسْتَحِي أَنْ
أَسْتَعْطِيَ.
|
3فقالَ
الوكيلُ في نَفْسِه: ماذا أَعمَل؟ فَإِنَّ سيِّدي يَستَرِدُّ الوَكالَةَ مِنّي،
وأَنا لا أَقوى على الفِلاحة، وأَخجَلُ بِالاستِعطاء.
|
3فقالَ الوكيلُ في نَفسِهِ: سَيَستَرِدُّ
سيِّدي الوكالَةَ مِنِّي، فماذا أعمَلُ؟ لا أقوى على الفِلاحَةِ، وأستَحِـي أنْ
أستَعطِـي.
|
3فَقَالَ الْوَكِيلُ فِي نَفْسِهِ: مَا عَسَى أَنْ أَعْمَلَ، مَادَامَ
سَيِّدِي سَيَنْزِعُ عَنِّي الْوِكَالَةَ؟ لاَ أَقْوَى عَلَى نَقْبِ الأَرْضِ؛
وَأَسْتَحِي أَنْ أَسْتَعْطِيَ!
|
3فَقَالَ الْوَكِيلُ فِي نَفْسِهِ, 'سَيِّدِي
سَيَفْصِلُنِي عَنِ الْوَكَالَةِ, مَاذَا أَعْمَلُ؟ هَلْ أَشْتَغِلُ فِي
الْفِلاحَةِ؟ لَيْسَتْ فِيَّ الْقُوَّةُ لِهَذَا! هَلْ أَتَسَوَّلُ؟ هَذَا
عَيْبٌ!
|
3فقالَ
الوَكيلُ في نَفسِه: ماذا أَفعلُ، وَسَيِّدي يَخلَعُني عَنِ الوَكالَة؟ فإِنِّي
لا أَقوى على نَقْبِ الأَرضِ، وأَخْجَلُ مِنَ الاسْتِعْطاء...
|
4قَدْ
عَلِمْتُ مَاذَا أَفْعَلُ، حَتَّى إِذَا عُزِلْتُ عَنِ الْوَكَالَةِ
يَقْبَلُونِي فِي بُيُوتِهِمْ.
|
4قد
عرَفتُ ماذا أَعمَلُ حتَّى إِذا نُزِعتُ عنِ الوَكالَة، يَكونُ هُناكَ مَن
يَقبَلونَني في بُيوتِهم.
|
4ثُمَّ قالَ: عَرَفتُ ماذا أعمَلُ، حتى إذا
عزَلَني سيِّدي عَنِ الوِكالةِ، يَقبَلُني النـاسُ في بُيوتِهِم.
|
4قَدْ عَلِمْتُ مَاذَا أَعْمَلُ، حَتَّى إِذَا عُزِلْتُ عَنِ الْوِكَالَةِ،
يَسْتَقْبِلُنِي الأَصْدِقَاءُ فِي بُيُوتِهِمْ.
|
4وَجَدْتُ فِكْرَةً! فَإِنْ ضَاعَتْ
مِنِّي الْوَظِيفَةُ, يَقْبَلُنِي النَّاسُ فِي دِيَارِهِمْ!'
|
4قد
عَلِمتُ ماذا أَفعلُ، حتَّى إِذا خُلِعتُ عَن الوِكالَةِ أَجِدُ مَنْ يَقبَلُني
في بَيتِه...
|
5فَدَعَا
كُلَّ وَاحِدٍ مِنْ مَدْيُونِي سَيِّدِهِ، وَقَالَ لِلأَوَّلِ: كَمْ عَلَيْكَ
لِسَيِّدِي؟
|
5فدَعا
مَديني سَيِّدِه واحِداً بَعدَ الآخَر وقالَ لِلأَوَّل: كم عَلَيكَ لِسَيِّدي؟
|
5فدَعا جميعَ الذينَ علَيهِم دَينِ
لسَيِّدِهِ، وقالَ لأحدِهِم: كَم علَيكَ لسيِّدي؟
|
5فَاسْتَدْعَى مَدْيُونِي سَيِّدِهِ وَاحِداً فَوَاحِداً. وَسَأَلَ
أَوَّلَهُمْ: كَمْ عَلَيْكَ لِسَيِّدِي؟
|
5"فَاسْتَدْعَى الْوَكِيلُ كُلَّ الَّذِينَ
عَلَيْهِمْ دَيْنٌ لِسَيِّدِهِ, وَسَأَلَ الأَوَّلَ, 'كَمْ عَلَيْكَ
لِسَيِّدِي؟'
|
5فاسْتَدْعى
غُرمَاءَ سيِّدِهِ واحِدًا فَوَاحِدًا، وقالَ لِلأَوَّلِ منهم: كَم عَليكَ
لِسَيِّدي؟
|
6فَقَالَ:
مِئَةُ بَثِّ زَيْتٍ. فَقَالَ لَهُ: خُذْ صَكَّكَ وَاجْلِسْ عَاجِلاً وَاكْتُبْ
خَمْسِينَ.
|
6قال:
مِائةُ كَيْلٍ زَيتاً: فقالَ له: إِلَيكَ صَكَّكَ، فاجلِسْ واكتُبْ على عَجَلٍ:
خَمسين.
|
6أجابَهُ: مئةُ كَيلٍ مِنَ الزَّيتِ. فقالَ
لَهُ الوكيلُ: خُذْ صكوكَكَ واَجلِسْ في الحالِ واَكتُبْ خَمسينَ!
|
6فَأَجَابَ: مِئَةُ بَثٍّ مِنَ الزَّيْتِ. فَقَالَ لَهُ: خُذْ صَكَّكَ،
وَاجْلِسْ سَرِيعاً، وَاكْتُبْ خَمْسِينَ!
|
6فَقَالَ, 'مِئَةُ بَرْمِيلٍ مِنْ
زَيْتِ الزَّيْتُونِ.' فَقَالَ لَهُ الْوَكِيلُ,:' خُذِ السَّنَدَ الَّذِي
عَلَيْكَ, وَاجْلِسْ بِسُرْعَةٍ وَاكْتُبْ خَمْسِينَ.'
|
6قال:
مِئةُ بَثٍّ مِنَ الزَّيت. فقالَ لهُ: خُذْ صَكَّكَ، واجلِسْ سَريعًا واكتُبْ
خَمسين.
|
7ثُمَّ
قَالَ لِآخَرَ: وَأَنْتَ كَمْ عَلَيْكَ؟ فَقَالَ: مِئَةُ كُرِّ قَمْحٍ. فَقَالَ
لَهُ: خُذْ صَكَّكَ وَاكْتُبْ ثَمَانِينَ.
|
7ثُمَّ
قالَ لآخَر: وأَنتَ كم عَليكَ ؟ قال: مِائةُ كَيْلٍ قَمحاً. قالَ له: إِلَيكَ
صَكَّكَ، فَاكتُبْ: ثَمانين.
|
7وقالَ لآخرَ: وأنتَ،
كَم علَيكَ لسَيِّدي؟ أجابَهُ: مِئةُ كَيلٍ مِنَ القَمحِ. فقالَ لَهُ الوكيلُ:
خُذْ صكوكَكَ واَكتُبْ ثَمانينَ.
|
7ثُمَّ قَالَ لِلآخَرِ: وَأَنْتَ، كَمْ عَلَيْكَ؟ فَأَجَابَ: مِئَةَ كُرٍّ
مِنَ الْقَمْحِ. فَقَالَ لَهُ: خُذْ صَكَّكَ، وَاكْتُبْ ثَمَانِينَ!
|
7ثُمَّ سَأَلَ الآخَرَ, 'وَأَنْتَ,
كَمْ عَلَيْكَ؟' قَالَ, 'مِئَةُ كِيسِ قَمْحٍ.' فَقَالَ لَهُ, 'خُذِ السَّنَدَ
الَّذِي عَلَيْكَ, وَاكْتُبْ ثَمَانِينَ.'
|
7ثمَّ
قالَ للآخَر: وأَنتَ، كم لهُ عَليكَ؟ قال: مِئةُ كُرٍّ مِنَ الحِنطَة. فقالَ
لهُ: خُذْ صَكَّكَ واكْتُبْ ثمانين.
|
8فَمَدَحَ
السَّيِّدُ وَكِيلَ الظُّلْمِ إِذْ بِحِكْمَةٍ فَعَلَ، لأَنَّ أَبْنَاءَ هَذَا
الدَّهْرِ أَحْكَمُ مِنْ أَبْنَاءِ النُّورِ فِي جِيلِهِمْ.
|
8فأَثْنى
السَّيِّدُ على الوَكيلِ الخائِن، لِأَنَّه كانَ فَطِناً في تَصَرُّفِه. وذلِك
أَنَّ أَبناءَ هذهِ الدُّنيا أَكثرُ فِطنَةً مع أَشباهِهِم مِن أَبْناءِ
النُّور.
|
8فمَدَحَ السيِّدُ
وكيلَهُ الخائِنَ على فِطْنَتِه، لأنَّ أبناءَ هذا العالَمِ أكثَرُ فِطنَةً مِنْ
أبناءِ النـورِ في مُعامَلَةِ أمثالِهِم.
|
8فَامْتَدَحَ السَّيِّدُ وَكِيلَهُ الْخَائِنَ لأَنَّهُ تَصَرَّفَ
بِحِكْمَةٍ. فَإِنَّ أَبْنَاءَ هَذَا الْعَالَمِ أَحْكَمُ مَعَ أَهْلِ جِيلِهِمْ
مِنْ أَبْنَاءِ النُّورِ.
|
8"فَمَدَحَ السَّيِّدُ وَكِيلَهُ غَيْرَ الأَمِينِ
لأَنَّهُ تَصَرَّفَ بِدَهَاءٍ. فَإِنَّ أَهْلَ هَذِهِ الدُّنْيَا فِي
مُعَامَلَتِهِمْ لأَمْثَالِهِمْ, هُمْ أَكْثَرُ دَهَاءً مِنْ أَهْلِ النُّورِ!
|
8فامْتَدحَ
السيِّدُ وكيلَهُ الغيرَ الأَمينِ، لكَونِهِ تَصرَّفَ في حِكمة. "إِنَّ
أَبناءَ هذا العالمِ لأَحْكَمُ، في ما بَينَهُم، مِن أَبناءِ النُّور!..
|
9وَأَنَا
أَقُولُ لَكُمُ: اصْنَعُوا لَكُمْ أَصْدِقَاءَ بِمَالِ
الظُّلْمِ، حَتَّى إِذَا فَنِيتُمْ
يَقْبَلُونَكُمْ فِي الْمَظَالِّ الأَبَدِيَّةِ.
|
9«وأَنا
أَقولُ لَكم: اِتَّخِذوا لكم أَصدِقاءَ بِالمالِ
الحَرام، حتَّى إِذا فُقِدَ قَبِلوكُم في
المَساكِنِ الأَبَدِيَّة.
|
9وأنا أقولُ لكُم:
إجعلوا لكُم أصدِقاءَ بالمالِ الباطِلِ، حتى إذا نفَدَ
قَبِلوكُم في المَساكِنِ الأبدِيَّةِ.
|
9وَأَقُولُ لَكُمْ: اكْسِبُوا لَكُمْ أَصْدِقَاءَ بِمَالِ الظُّلْمِ، حَتَّى إِذَا فَنِيَ مَالُكُمْ، تُقْبَلُونَ فِي الْمَنَازِلِ
الأَبَدِيَّةِ!
|
9وَأَنَا أَقُولُ لَكُمْ: اِكْسَبُوا لَكُمْ
أَصْدِقَاءَ بِمَالِ هَذِهِ الدُّنْيَا, حَتَّى
إِذَا ذَهَبَ عَنْكُمْ, تُقْبَلُونَ فِي دَارِ الْخُلُودِ.
|
9وأَنا
أَيضًا أَقولُ لَكم: إِصْطَنِعُوا لكم أَصدقاءَ بالمالِ
الظُلْمِ، حتَّى إِذا نَفِذَ يَقبَلونَكم في المَظالِّ الأَبَديَّة.
|
10اَلأَمِينُ
فِي الْقَلِيلِ أَمِينٌ أَيْضاً فِي الْكَثِيرِ، وَالظَّالِمُ فِي الْقَلِيلِ
ظَالِمٌ أَيْضاً فِي الْكَثِيرِ.
|
10مَن
كانَ أَميناً على القَليل، كانَ أَميناً على الكثيرِ أَيضاً. ومَن كانَ خائِناً
في القَليل كانَ خائِناً في الكَثيرِ أَيضاً.
|
10مَنْ كانَ أمينًا على القَليلِ، كانَ
أمينًا على الكَثيرِ. ومَنْ أساءَ الأمانَةَ في القَليلِ، أساءَ الأمانَةَ في
الكَثيرِ.
|
10إِنَّ الأَمِينَ فِي الْقَلِيلِ أَمِينٌ أَيْضاً فِي الْكَثِيرِ،
وَالْخَائِنَ فِي الْقَلِيلِ خَائِنٌ أَيْضاً فِي الْكَثِيرِ.
|
10الأَمِينُ فِي الأُمُورِ الْبَسِيطَةِ, هُوَ أَمِينٌ
أَيْضًا فِي الأُمُورِ الْكَبِيرَةِ. وَغَيْرُ الأَمِينِ فِي الأُمُورِ
الْبَسِيطَةِ, هُوَ غَيْرُ أَمِينٍ أَيْضًا فِي الأُمُورِ الْكَبِيرَةِ.
|
10إِنَّ
الأَمينَ في القليلِ أَمينٌ في الكثيرِ أَيضًا؛ والظالمَ في القليلِ ظالمٌ في
الكثيرِ أَيضًا.
|
11فَإِنْ
لَمْ تَكُونُوا أُمَنَاءَ فِي مَالِ الظُّلْمِ فَمَنْ يَأْتَمِنُكُمْ عَلَى
الْحَقِّ؟
|
11فَإِذا
لم تَكونوا أُمَناء على المالِ الحَرام، فعَلى الخَيرِ الحَقِّ مَن
يَأَتَمِنُكم؟
|
11وإذا كُنتُم غَيرَ أُمناءَ في المالِ
الباطِلِ، فمَنْ يأتَمنُكُم في الغِنى الحَقِّ؟
|
11فَإِنْ لَمْ تَكُونُوا أُمَنَاءَ فِي مَالِ الظُّلْمِ، فَمَنْ
يَأْتَمِنُكُمْ عَلَى مَالِ الْحَقِّ؟
|
11فَإِنْ كُنْتُمْ غَيْرَ أُمَنَاءَ عَلَى مَالِ هَذِهِ
الدُّنْيَا, فَمَنْ يَأْتَمِنُكُمْ عَلَى الْمَالِ الْحَقِّ؟
|
11فإِنْ
كُنتم غيرَ أُمَناءَ في المالِ الظُلْمِ، فمَنْ يَأتَمِنُكم على الخَيرِ
الحَقيقيّ؟
|
12وَإِنْ
لَمْ تَكُونُوا أُمَنَاءَ فِي مَا هُوَ لِلْغَيْرِ، فَمَنْ يُعْطِيكُمْ مَا هُوَ
لَكُمْ؟
|
12وإِذا
لم تكونوا أُمَناءَ على ما لَيسَ لَكم، فمَن يُعطيكُم ما لَكم؟
|
12وإنْ كُنتُم غَيرَ أُمناءَ في ما هوَ
لِغَيرِكُم، فمَنْ يُعطيكُم ما هوَ لكُم؟
|
12وَإِنْ لَمْ تَكُونُوا أُمَنَاءَ فِي مَا يَخُصُّ غَيْرَكُمْ، فَمَنْ
يُعْطِيكُمْ مَا يَخُصُّكُمْ؟
|
12وَإِنْ كُنْتُمْ غَيْرَ أُمَنَاءَ عَلَى مَا هُوَ
لَيْسَ لَكُمْ, فَمَنْ يُعْطِيكُمْ مَا هُوَ لَكُمْ؟
|
12وإِنْ
كنتُم غيرَ أُمناءَ في ما ليسَ لكم، فمَنْ يُعطيكم ما هو لكم!
|
13لاَ
يَقْدِرُ خَادِمٌ أَنْ يَخْدِمَ سَيِّدَيْنِ، لأَنَّهُ إِمَّا أَنْ يُبْغِضَ
الْوَاحِدَ وَيُحِبَّ الآخَرَ، أَوْ يُلاَزِمَ الْوَاحِدَ وَيَحْتَقِرَ الآخَرَ.
لاَ تَقْدِرُونَ أَنْ تَخْدِمُوا اللهَ وَالْمَالَ».
|
13«ما
مِن خادِمٍ يَستَطيعُ أَن يَعمَلَ لِسَيِّدَيْن، لِأَنَّه إِمَّا أَن يُبغِضَ
أَحَدَهُما ويُحِبَّ الآخَر، وإِمَّا أَن يَلَزمَ أَحَدَهما ويَزدَرِيَ الآخَر.
فأَنتُم لا تَستَطيعونَ أَن تَعمَلوا لِله ولِلمال».
|
13لا يَقدِرُ أحدٌ أنْ يَخدُمَ سيِّدينِ،
لأنَّهُ إمَّا أنْ يُبغضَ أحدَهُما ويُحِبَّ الآخَرَ، وإمَّا أن يُوالي أحدَهُما
ويَنبِذَ الآخَرَ. فأنتُم لا تَقدِرونَ أنْ تَخدُموا الله والمالَ».
|
13مَا مِنْ خَادِمٍ يَقْدِرُ أَنْ يَكُونَ عَبْداً لِسَيِّدَيْنِ:
فَإِنَّهُ إِمَّا أَنْ يُبْغِضَ أَحَدَهُمَا، فَيُحِبَّ الآخَرَ؛ وَإِمَّا أَنْ
يَلْتَحِقَ بِأَحَدِهِمَا، فَيَهْجُرَ الآخَرَ. لاَ تَسْتَطِيعُونَ أَنْ
تَكُونُوا عَبِيداً لِلهِ وَالْمَالِ مَعاً
|
13لا يَقْدِرُ الْعَبْدُ أَنْ يَخْدِمَ سَيِّدَيْنِ,
لأَنَّهُ إِمَّا أَنْ يَكْرَهَ الأَوَّلَ وَيُحِبَّ الثَّانِي, أَوْ يَكُونَ
مُخْلِصًا لِلأَوَّلِ وَيَحْتَقِرَ الثَّانِي. لا تَقْدِرُونَ أَنْ تَخْدِمُوا
اللهَ وَالْمَالَ مَعًا».
|
13ما
مِنْ خادِمٍ يَستطيعُ أَنْ يَخدُمَ سَيِّدَيْن: فإِمَّا يُبغِضٌ الواحِدَ
ويُحِبُّ الآخَرَ، أَو يَلزَمُ الواحدَ ويرذُلُ الآخَر. لا يُمكنُكم أَنْ
تَعبُدوا اللهَ والمال".
|
0 التعليقات:
إرسال تعليق