أَعْمَالُ الرَّبُّ في سِفْرُ التَّكْوِينِ
هو الرَّبِّ يَسُوعَ الْمَسِيحِ
إعداد
د. القس سامي منير اسكندر
«3لأَنَّنَا نَحْنُ الْمُؤْمِنِينَ نَدْخُلُ الرَّاحَةَ،
كَمَا قَالَ: «حَتَّى أَقْسَمْتُ فِي غَضَبِي لَنْ يَدْخُلُوا رَاحَتِي!» مَعَ كَوْنِ الأَعْمَالِ قَدْ أُكْمِلَتْ مُنْذُ تَأْسِيسِ
الْعَالَمِ» (الرِّسَالَةُ
إِلَى الْعِبْرَانِيِّينَ4: 3).
3)
سِفْرُ التَّكْوِينِ الإصحَاحُ الرَّابعُ
الرَّبِّ
يَسُوعَ الْمَسِيحِ يعطي الأبناء: «1وَعَرَفَ آدَمُ حَوَّاءَ امْرَأَتَهُ فَحَبِلَتْ
وَوَلَدَتْ قَايِينَ. وَقَالَتِ: «اقْتَنَيْتُ
رَجُلاً مِنْ عِنْدِ الرَّبِّ»(سِفْرُ التَّكْوِينِ4: 1).
الرَّبِّ
يَسُوعَ الْمَسِيحِ يقبل القرابين «3وَحَدَثَ مِنْ بَعْدِ أَيَّامٍ أَنَّ قَايِينَ قَدَّمَ
مِنْ أَثْمَارِ الأَرْضِ قُرْبَاناً لِلرَّبِّ»(سِفْرُ التَّكْوِينِ4: 3).
نَظَرَ الرَّبِّ
يَسُوعَ الْمَسِيحِ إِلَى هَابِيلَ وَقُرْبَانِهِ «4وَقَدَّمَ
هَابِيلُ أَيْضاً مِنْ أَبْكَارِ غَنَمِهِ وَمِنْ سِمَانِهَا. فَنَظَرَ الرَّبُّ إِلَى هَابِيلَ وَقُرْبَانِهِ»(سِفْرُ التَّكْوِينِ4: 4).
الرَّبِّ
يَسُوعَ الْمَسِيحِ يحاسب قَايِينَ «6فَقَالَ
الرَّبُّ لِقَايِينَ: «لِمَاذَا اغْتَظْتَ
وَلِمَاذَا سَقَطَ وَجْهُكَ؟»(سِفْرُ التَّكْوِينِ4: 6).
الرَّبِّ
يَسُوعَ الْمَسِيحِ يسأل قَايِينَ «9فَقَالَ
الرَّبُّ لِقَايِينَ: «أَيْنَ هَابِيلُ أَخُوكَ؟» فَقَالَ: «لاَ أَعْلَمُ!
أَحَارِسٌ أَنَا لأَخِي؟»(سِفْرُ التَّكْوِينِ4: 9).
قَايِينُ يعترف
لِلرَّبِّ يَسُوعَ الْمَسِيحِ «13فَقَالَ قَايِينُ لِلرَّبِّ: «ذَنْبِي أَعْظَمُ مِنْ
أَنْ يُحْتَمَلَ»(سِفْرُ التَّكْوِينِ4: 13).
الرَّبِّ
يَسُوعَ الْمَسِيحِ يحكم الأرض: «15فَقَالَ
لَهُ الرَّبُّ: «لِذَلِكَ كُلُّ مَنْ قَتَلَ قَايِينَ فَسَبْعَةَ أَضْعَافٍ
يُنْتَقَمُ مِنْهُ». وَجَعَلَ الرَّبُّ لِقَايِينَ عَلاَمَةً لِكَيْ لاَ
يَقْتُلَهُ كُلُّ مَنْ وَجَدَهُ»(سِفْرُ التَّكْوِينِ4: 15).
الرَّبِّ
يَسُوعَ الْمَسِيحِ يمنح قَايِينُ فرصة آخر للتوبة: «16فَخَرَجَ قَايِينُ مِنْ لَدُنِ الرَّبِّ وَسَكَنَ فِي
أَرْضِ نُودٍ شَرْقِيَّ عَدْنٍ»(سِفْرُ التَّكْوِينِ4: 16).
شِيثَ يُدْعَى بِاسْمِ الرَّبِّ يَسُوعَ الْمَسِيحِ (يسمع الصلاة) « 26وَلِشِيثَ أَيْضاً
وُلِدَ ابْنٌ فَدَعَا اسْمَهُ أَنُوشَ. حِينَئِذٍ ابْتُدِئَ أَنْ يُدْعَى بِاسْمِ الرَّبِّ»(سِفْرُ التَّكْوِينِ4: 26).
0 التعليقات:
إرسال تعليق