• اخر الاخبار

    كيف نسمع كلام الله؟ د. القس سامي منير إسكندر الخطوة الثاني الطاعة الكاملة الواعية

     


    كيف نسمع كلام الله؟


    د. القس سامي منير إسكندر


    الخطوة الثاني


    الطاعة الكاملة الواعية

    Ø   وَاحْفَظْ:

    «35وَلَدَى بَابِ خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ تُقِيمُونَ نَهَاراً وَلَيْلاً سَبْعَةَ أَيَّامٍ وَتَحْفَظُونَ شَعَائِرَ الرَّبِّ فَلاَ تَمُوتُونَ لأَنِّي هَكَذَا أُمِرْتُ»(سِفْرُ اَللاَّوِيِّينَ8: 35).

    لتوفير المعنى الكامل للكلمة "تَحْفَظُونَ" في اللغات التي ذكرتها، يجب أولاً تحديد الكلمة الأصلية في السياق الذي وردت فيه (سفر اللاويين 8: 35) ثم البحث عن مرادفاتها في اللغات الأخرى.

    v  اللغة العبرية

    الكلمة العبرية المستخدمة في سفر اللاويين (8: 35) هي "שָׁמַר" (شامار).

    المعنى الحرفي: يُترجم هذا الفعل بشكل عام إلى "حفظ"، "حرس"، "راقب"، "اعتنى بـ"، أو "احترم".

    المعنى السياقي: في سياق الآية، تحمل الكلمة معنى حفظ الوصايا أو الشعائر، أي مراعاتها والالتزام بها بدقة. الأمر هنا ليس مجرد حفظ بالذاكرة، بل هو التزام سلوكي.

    v  اللغة اليونانية

    الترجمة السبعينية (الترجمة اليونانية للعهد القديم) تستخدم الفعل "φυλάσσω" (فولاسو).

    المعنى الحرفي: "فولاسو" تعني "حرس"، "حافظ على"، "صان"، "احترم"، أو "راقب".

    المعنى السياقي: في السياق الديني، تحمل نفس معنى الكلمة العبرية، وهو الالتزام الدقيق بالشعائر والوصايا والمحافظة عليها من أي تغيير أو انتهاك.

    v  اللغة الآرامية

    الترجمة الآرامية للتوراة (التَّرْجُوم) تستخدم كلمة "נְטַר" (نَطار).

    المعنى الحرفي: "نطار" تعني "حفظ"، "حرس"، "راقب"، أو "صان".

    المعنى السياقي: كما في اللغتين السابقتين، تُستخدم للإشارة إلى المحافظة على الوصايا والتعاليم والالتزام بها بشكل دامٍ.

    على الرغم من اختلاف الألفاظ في اللغات الثلاث، إلا أن المعنى الجوهري للكلمة "تحفظون" يبقى ثابتًا وهو الالتزام الدقيق بالوصايا والمحافظة عليها. إنه فعل يتجاوز الحفظ النظري ليشمل الممارسة العملية.

    أن الطاعة تتعلق بالقداسة، والمسؤولية:

    1) أهمية الطهارة والقداسة

    الآية جزء من تعليمات موسى لهرون وبنيه الكهنة بعد تكريسهم. إقامتهم سبعة أيام عند باب خيمة الاجتماع ليست مجرد طقس، بل هي فترة من التكريس الكامل والتطهير. هذا يعلمنا أن الاقتراب من الله وخدمته يتطلب استعدادًا روحيًا وجسديًا، وأن القداسة ليست خيارًا بل شرط أساسي.

    2) الطاعة الكاملة شرط للحياة

    العبارة "وَتَحْفَظُونَ شَعَائِرَ الرَّبِّ فَلاَ تَمُوتُونَ" تربط بين الطاعة والحياة. عدم الطاعة يؤدي إلى الموت الروحي، وربما الجسدي في ذلك السياق. هذا يؤكد على أن وصايا الله ليست عشوائية، بل هي مصممة لحماية الإنسان وضمان حياته. الأمان هو في طاعة وصايا الله بحذافيرها.

    3) المسؤولية الملقاة على عاتق القادة

    الآية موجهة للقادة الروحيين (الكهنة)، وتظهر أن مسؤوليتهم تجاه الله أكبر من مسؤولية الناس العاديين. يجب عليهم أن يكونوا قدوة في الطاعة، لأن فشلهم يمكن أن يؤدي إلى عواقب وخيمة. هذا يعلمنا أن القيادة الروحية تتطلب مستوى أعلى من الالتزام والمسؤولية.

    4) الطاعة لاختبار الإيمان

    فترة السبعة أيام تمثل اختبارًا لصبر الكهنة والتزامهم. إنها تعلمنا أن الأمانة في الأمور الصغيرة، حتى لو بدت رتيبة أو غير مهمة، هي التي تؤهلنا للمسؤوليات الأكبر في خدمة الله. الأمانة في الطاعة هي أساس النجاح الروحي.

    «7هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ: إِنْ سَلَكْتَ فِي طُرُقِي وَإِنْ حَفِظْتَ شَعَائِرِي فَأَنْتَ أَيْضاً تَدِينُ بَيْتِي وَتُحَافِظُ أَيْضاً عَلَى دِيَارِي وَأُعْطِيكَ مَسَالِكَ بَيْنَ هَؤُلاَءِ الْوَاقِفِينَ»(سِفْرُ زَكَريَّا3: 7).

    هو وعد إلهي موجه إلى يهوشوع الكاهن الأعظم، ويحمل مهمة مشروط تسبق البركات والمسؤوليات الروحية:

    1)شرط الطاعة

    الآية تبدأ بوضع شرط واضح: "إِنْ سَلَكْتَ فِي طُرُقِي وَإِنْ حَفِظْتَ شَعَائِرِي". هذا يُظهر أن البركات والمسؤوليات الروحية ليست هبات مجانية تُمنح بدون شروط، بل هي مكافأة للطاعة الشخصية. السلوك في طرق الله وحفظ شعائره يعني العيش وفقًا لوصاياه وتطبيق تعاليمه في الحياة اليومية.

    2)مسؤولية القيادة الروحية

    إذا تحقق الشرط، فإن النتيجة هي مسؤولية عظيمة: "فَأَنْتَ أَيْضاً تَدِينُ بَيْتِي وَتُحَافِظُ أَيْضاً عَلَى دِيَارِي". هذا يوضح أن القيادة الروحية هي مسؤولية، وليست امتيازًا. فالقائد الروحي (وهو هنا يرمز إلى الكاهن) يُؤتمن على "بيت الله"، أي على الشعب، ويُطلب منه أن يحافظ على نقاوته وإيمانه. هذا يتطلب منه أن يكون مثالًا يحتذى به في الطاعة والالتزام.

    3)الوصول إلى مكانة رفيعة

    الوعد الأخير في الآية هو: "وَأُعْطِيكَ مَسَالِكَ بَيْنَ هَؤُلاَءِ الْوَاقِفِينَ". هذا الوعد يشير إلى مكانة رفيعة سيحظى بها يشوع الكاهن بين الملائكة. يمكن أن يُفهم هذا على أنه وعد بالوصول إلى مقام عالٍ في الحضور الإلهي، وهو شرف عظيم ومكافأة على أمانته. هذا يعلمنا أن الأمانة في المسؤوليات الصغيرة تقود إلى بركات ومسؤوليات أكبر.

    أن العلاقة مع الله مبنية على الطاعة والثقة أي الإيمان. فالطاعة تقود إلى مسؤوليات أكبر في خدمة الله، والتي بدورها تؤدي إلى بركات ومكافآت روحية عظيمة.

    Ø   حُقُوقَهُ وَفَرَائِضَهُ وَأَحْكَامَهُ:

    الأمر بالطاعة: «1فَالآنَ يَا إِسْرَائِيلُ اسْمَعِ الفَرَائِضَ وَالأَحْكَامَ التِي أَنَا أُعَلِّمُكُمْ لِتَعْمَلُوهَا لِتَحْيُوا وَتَدْخُلُوا وَتَمْتَلِكُوا الأَرْضَ التِي الرَّبُّ إِلهُ آبَائِكُمْ يُعْطِيكُمْ»(سِفْرُ اَلَتَّثْنِيَة4: 1).

    «5اُنْظُرْ. قَدْ عَلمْتُكُمْ فَرَائِضَ وَأَحْكَاماً كَمَا أَمَرَنِي الرَّبُّ إِلهِي لِتَعْمَلُوا هَكَذَا فِي الأَرْضِ التِي أَنْتُمْ دَاخِلُونَ إِليْهَا لِتَمْتَلِكُوهَا»(سِفْرُ اَلَتَّثْنِيَة4: 5).

    «40وَاحْفَظْ فَرَائِضَهُ وَوَصَايَاهُ التِي أَنَا أُوصِيكَ بِهَا اليَوْمَ لِيُحْسَنَ إِليْكَ وَإِلى أَوْلادِكَ مِنْ بَعْدِكَ وَلِتُطِيل أَيَّامَكَ عَلى الأَرْضِ التِي الرَّبُّ إِلهُكَ يُعْطِيكَ إِلى الأَبَدِ»(سِفْرُ اَلَتَّثْنِيَة4: 40).

    «1وَهَذِهِ هِيَ الوَصَايَا وَالفَرَائِضُ وَالأَحْكَامُ التِي أَمَرَ الرَّبُّ إِلهُكُمْ أَنْ أُعَلِّمَكُمْ لِتَعْمَلُوهَا فِي الأَرْضِ التِي أَنْتُمْ عَابِرُونَ إِليْهَا لِتَمْتَلِكُوهَا»(سِفْرُ اَلَتَّثْنِيَة6: 1).

    «45لِكَيْ يَحْفَظُوا فَرَائِضَهُ وَيُطِيعُوا شَرَائِعَهُ. هَلِّلُويَا»(سِفْرُ اَلْمَزَامِيرُ، مَزْمُور105: 45).

    «74أَنْ يُعْطِيَنَا إِنَّنَا بِلاَ خَوْفٍ، مُنْقَذِينَ مِنْ أَيْدِي أَعْدَائِنَا، نَعْبُدُهُ 75بِقَدَاسَةٍ وَبِرٍّ قُدَّامَهُ جَمِيعَ أَيَّامِ حَيَاتِنَا»(إِنْجِيلُ لُوقَا1: 74و75).

    Ø   وَاحْفَظْ:

    «35وَلَدَى بَابِ خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ تُقِيمُونَ نَهَاراً وَلَيْلاً سَبْعَةَ أَيَّامٍ وَتَحْفَظُونَ شَعَائِرَ الرَّبِّ فَلاَ تَمُوتُونَ لأَنِّي هَكَذَا أُمِرْتُ»(سِفْرُ اَللاَّوِيِّينَ8: 35).

    لتوفير المعنى الكامل للكلمة "تَحْفَظُونَ" في اللغات التي ذكرتها، يجب أولاً تحديد الكلمة الأصلية في السياق الذي وردت فيه (سفر اللاويين 8: 35) ثم البحث عن مرادفاتها في اللغات الأخرى.

    v  اللغة العبرية

    الكلمة العبرية المستخدمة في سفر اللاويين (8: 35) هي "שָׁמַר" (شامار).

    المعنى الحرفي: يُترجم هذا الفعل بشكل عام إلى "حفظ"، "حرس"، "راقب"، "اعتنى بـ"، أو "احترم".

    المعنى السياقي: في سياق الآية، تحمل الكلمة معنى حفظ الوصايا أو الشعائر، أي مراعاتها والالتزام بها بدقة. الأمر هنا ليس مجرد حفظ بالذاكرة، بل هو التزام سلوكي.

    v  اللغة اليونانية

    الترجمة السبعينية (الترجمة اليونانية للعهد القديم) تستخدم الفعل "φυλάσσω" (فولاسو).

    المعنى الحرفي: "فولاسو" تعني "حرس"، "حافظ على"، "صان"، "احترم"، أو "راقب".

    المعنى السياقي: في السياق الديني، تحمل نفس معنى الكلمة العبرية، وهو الالتزام الدقيق بالشعائر والوصايا والمحافظة عليها من أي تغيير أو انتهاك.

    v  اللغة الآرامية

    الترجمة الآرامية للتوراة (التَّرْجُوم) تستخدم كلمة "נְטַר" (نَطار).

    المعنى الحرفي: "نطار" تعني "حفظ"، "حرس"، "راقب"، أو "صان".

    المعنى السياقي: كما في اللغتين السابقتين، تُستخدم للإشارة إلى المحافظة على الوصايا والتعاليم والالتزام بها بشكل دامٍ.

    على الرغم من اختلاف الألفاظ في اللغات الثلاث، إلا أن المعنى الجوهري للكلمة "تحفظون" يبقى ثابتًا وهو الالتزام الدقيق بالوصايا والمحافظة عليها. إنه فعل يتجاوز الحفظ النظري ليشمل الممارسة العملية.

    أن الطاعة تتعلق بالقداسة، والمسؤولية:

    1) أهمية الطهارة والقداسة

    الآية جزء من تعليمات موسى لهرون وبنيه الكهنة بعد تكريسهم. إقامتهم سبعة أيام عند باب خيمة الاجتماع ليست مجرد طقس، بل هي فترة من التكريس الكامل والتطهير. هذا يعلمنا أن الاقتراب من الله وخدمته يتطلب استعدادًا روحيًا وجسديًا، وأن القداسة ليست خيارًا بل شرط أساسي.

    2) الطاعة الكاملة شرط للحياة

    العبارة "وَتَحْفَظُونَ شَعَائِرَ الرَّبِّ فَلاَ تَمُوتُونَ" تربط بين الطاعة والحياة. عدم الطاعة يؤدي إلى الموت الروحي، وربما الجسدي في ذلك السياق. هذا يؤكد على أن وصايا الله ليست عشوائية، بل هي مصممة لحماية الإنسان وضمان حياته. الأمان هو في طاعة وصايا الله بحذافيرها.

    3) المسؤولية الملقاة على عاتق القادة

    الآية موجهة للقادة الروحيين (الكهنة)، وتظهر أن مسؤوليتهم تجاه الله أكبر من مسؤولية الناس العاديين. يجب عليهم أن يكونوا قدوة في الطاعة، لأن فشلهم يمكن أن يؤدي إلى عواقب وخيمة. هذا يعلمنا أن القيادة الروحية تتطلب مستوى أعلى من الالتزام والمسؤولية.

    4) الطاعة لاختبار الإيمان

    فترة السبعة أيام تمثل اختبارًا لصبر الكهنة والتزامهم. إنها تعلمنا أن الأمانة في الأمور الصغيرة، حتى لو بدت رتيبة أو غير مهمة، هي التي تؤهلنا للمسؤوليات الأكبر في خدمة الله. الأمانة في الطاعة هي أساس النجاح الروحي.

    «7هَكَذَا قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ: إِنْ سَلَكْتَ فِي طُرُقِي وَإِنْ حَفِظْتَ شَعَائِرِي فَأَنْتَ أَيْضاً تَدِينُ بَيْتِي وَتُحَافِظُ أَيْضاً عَلَى دِيَارِي وَأُعْطِيكَ مَسَالِكَ بَيْنَ هَؤُلاَءِ الْوَاقِفِينَ»(سِفْرُ زَكَريَّا3: 7).

    هو وعد إلهي موجه إلى يهوشوع الكاهن الأعظم، ويحمل مهمة مشروط تسبق البركات والمسؤوليات الروحية:

    1)شرط الطاعة

    الآية تبدأ بوضع شرط واضح: "إِنْ سَلَكْتَ فِي طُرُقِي وَإِنْ حَفِظْتَ شَعَائِرِي". هذا يُظهر أن البركات والمسؤوليات الروحية ليست هبات مجانية تُمنح بدون شروط، بل هي مكافأة للطاعة الشخصية. السلوك في طرق الله وحفظ شعائره يعني العيش وفقًا لوصاياه وتطبيق تعاليمه في الحياة اليومية.

    2)مسؤولية القيادة الروحية

    إذا تحقق الشرط، فإن النتيجة هي مسؤولية عظيمة: "فَأَنْتَ أَيْضاً تَدِينُ بَيْتِي وَتُحَافِظُ أَيْضاً عَلَى دِيَارِي". هذا يوضح أن القيادة الروحية هي مسؤولية، وليست امتيازًا. فالقائد الروحي (وهو هنا يرمز إلى الكاهن) يُؤتمن على "بيت الله"، أي على الشعب، ويُطلب منه أن يحافظ على نقاوته وإيمانه. هذا يتطلب منه أن يكون مثالًا يحتذى به في الطاعة والالتزام.

    3)الوصول إلى مكانة رفيعة

    الوعد الأخير في الآية هو: "وَأُعْطِيكَ مَسَالِكَ بَيْنَ هَؤُلاَءِ الْوَاقِفِينَ". هذا الوعد يشير إلى مكانة رفيعة سيحظى بها يشوع الكاهن بين الملائكة. يمكن أن يُفهم هذا على أنه وعد بالوصول إلى مقام عالٍ في الحضور الإلهي، وهو شرف عظيم ومكافأة على أمانته. هذا يعلمنا أن الأمانة في المسؤوليات الصغيرة تقود إلى بركات ومسؤوليات أكبر.

    أن العلاقة مع الله مبنية على الطاعة والثقة أي الإيمان. فالطاعة تقود إلى مسؤوليات أكبر في خدمة الله، والتي بدورها تؤدي إلى بركات ومكافآت روحية عظيمة.

    Ø   حُقُوقَهُ وَفَرَائِضَهُ وَأَحْكَامَهُ:

    الأمر بالطاعة: «1فَالآنَ يَا إِسْرَائِيلُ اسْمَعِ الفَرَائِضَ وَالأَحْكَامَ التِي أَنَا أُعَلِّمُكُمْ لِتَعْمَلُوهَا لِتَحْيُوا وَتَدْخُلُوا وَتَمْتَلِكُوا الأَرْضَ التِي الرَّبُّ إِلهُ آبَائِكُمْ يُعْطِيكُمْ»(سِفْرُ اَلَتَّثْنِيَة4: 1).

    «5اُنْظُرْ. قَدْ عَلمْتُكُمْ فَرَائِضَ وَأَحْكَاماً كَمَا أَمَرَنِي الرَّبُّ إِلهِي لِتَعْمَلُوا هَكَذَا فِي الأَرْضِ التِي أَنْتُمْ دَاخِلُونَ إِليْهَا لِتَمْتَلِكُوهَا»(سِفْرُ اَلَتَّثْنِيَة4: 5).

    «40وَاحْفَظْ فَرَائِضَهُ وَوَصَايَاهُ التِي أَنَا أُوصِيكَ بِهَا اليَوْمَ لِيُحْسَنَ إِليْكَ وَإِلى أَوْلادِكَ مِنْ بَعْدِكَ وَلِتُطِيل أَيَّامَكَ عَلى الأَرْضِ التِي الرَّبُّ إِلهُكَ يُعْطِيكَ إِلى الأَبَدِ»(سِفْرُ اَلَتَّثْنِيَة4: 40).

    «1وَهَذِهِ هِيَ الوَصَايَا وَالفَرَائِضُ وَالأَحْكَامُ التِي أَمَرَ الرَّبُّ إِلهُكُمْ أَنْ أُعَلِّمَكُمْ لِتَعْمَلُوهَا فِي الأَرْضِ التِي أَنْتُمْ عَابِرُونَ إِليْهَا لِتَمْتَلِكُوهَا»(سِفْرُ اَلَتَّثْنِيَة6: 1).

    «45لِكَيْ يَحْفَظُوا فَرَائِضَهُ وَيُطِيعُوا شَرَائِعَهُ. هَلِّلُويَا»(سِفْرُ اَلْمَزَامِيرُ، مَزْمُور105: 45).

    «74أَنْ يُعْطِيَنَا إِنَّنَا بِلاَ خَوْفٍ، مُنْقَذِينَ مِنْ أَيْدِي أَعْدَائِنَا، نَعْبُدُهُ 75بِقَدَاسَةٍ وَبِرٍّ قُدَّامَهُ جَمِيعَ أَيَّامِ حَيَاتِنَا»(إِنْجِيلُ لُوقَا1: 74و75).

    • تعليقات بلوجر
    • تعليقات الفيس بوك

    0 التعليقات:

    Item Reviewed: كيف نسمع كلام الله؟ د. القس سامي منير إسكندر الخطوة الثاني الطاعة الكاملة الواعية Rating: 5 Reviewed By: د. القس سامي منير اسكندر
    Scroll to Top