المياه الحي
وأهميته
يُعرّف
الماءُ أنّه أحد الموارد الطبيعيّة المتجدّدة في هذا الكوكب، وهو من
العناصر الأساسيّة على الأرض، وإنّ من أهمّ ما يجعله متفرّداً عن غيره
كمركب كيميائيّ هو ثباته؛ حيث إنّ كميّة الماء الموجودة على الأرض في الوقت
الحالي هي كميّة الماء ذاتها التي كانت منذ خلق الله الأرض، حيثُ يحتلُّ
الماءُ 70.9% من مساحة سطح الأرضِ.[١]
ويُقدّر الحجم الإجماليّ للماء بما يقارب 1360 مليار لتر مكعب، 97% من هذا
الحجم موجودٌ في البحار والمحيطات، و2.4% فقط موجود في الحالة الصلبة كجليد
في الطبقات الجليديّة.[٢]
وللماءِ خصائصُ تميّزه، فهو سائلٌ وشفّاف، كما أنّه لا لون له من شدّة
نقائه، ولا طعم ولا رائحة، ويتكوّن جزيء الماء من ارتباط ذرّة من الأكسجين
وذرّتين من الهيدروجين.[٣]
الماءُ أساس بدء الحياة
إقرأ المزيد على موضوع.كوم: https://mawdoo3.com/%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D9%8A%D9%81_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%A1
إقرأ المزيد على موضوع.كوم: https://mawdoo3.com/%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D9%8A%D9%81_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%A1
يُعرّف
الماءُ أنّه أحد الموارد الطبيعيّة المتجدّدة في هذا الكوكب، وهو من
العناصر الأساسيّة على الأرض، وإنّ من أهمّ ما يجعله متفرّداً عن غيره
كمركب كيميائيّ هو ثباته؛ حيث إنّ كميّة الماء الموجودة على الأرض في الوقت
الحالي هي كميّة الماء ذاتها التي كانت منذ خلق الله الأرض، حيثُ يحتلُّ
الماءُ 70.9% من مساحة سطح الأرضِ.[١]
ويُقدّر الحجم الإجماليّ للماء بما يقارب 1360 مليار لتر مكعب، 97% من هذا
الحجم موجودٌ في البحار والمحيطات، و2.4% فقط موجود في الحالة الصلبة كجليد
في الطبقات الجليديّة.[٢]
وللماءِ خصائصُ تميّزه، فهو سائلٌ وشفّاف، كما أنّه لا لون له من شدّة
نقائه، ولا طعم ولا رائحة، ويتكوّن جزيء الماء من ارتباط ذرّة من الأكسجين
وذرّتين من الهيدروجين.[٣]
الماءُ أساس بدء الحياة
إقرأ المزيد على موضوع.كوم: https://mawdoo3.com/%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D9%8A%D9%81_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%A1
إقرأ المزيد على موضوع.كوم: https://mawdoo3.com/%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D9%8A%D9%81_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%A1
يُعرّف
الماءُ أنّه أحد الموارد الطبيعيّة المتجدّدة في هذا الكوكب، وهو من
العناصر الأساسيّة على الأرض، وإنّ من أهمّ ما يجعله متفرّداً عن غيره
كمركب كيميائيّ هو ثباته؛ حيث إنّ كميّة الماء الموجودة على الأرض في الوقت
الحالي هي كميّة الماء ذاتها التي كانت منذ خلق الله الأرض، حيثُ يحتلُّ
الماءُ 70.9% من مساحة سطح الأرضِ.[١]
ويُقدّر الحجم الإجماليّ للماء بما يقارب 1360 مليار لتر مكعب، 97% من هذا
الحجم موجودٌ في البحار والمحيطات، و2.4% فقط موجود في الحالة الصلبة كجليد
في الطبقات الجليديّة.[٢]
وللماءِ خصائصُ تميّزه، فهو سائلٌ وشفّاف، كما أنّه لا لون له من شدّة
نقائه، ولا طعم ولا رائحة، ويتكوّن جزيء الماء من ارتباط ذرّة من الأكسجين
وذرّتين من الهيدروجين.[٣]
الماءُ أساس بدء الحياة
إقرأ المزيد على موضوع.كوم: https://mawdoo3.com/%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D9%8A%D9%81_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%A1
إقرأ المزيد على موضوع.كوم: https://mawdoo3.com/%D8%AA%D8%B9%D8%B1%D9%8A%D9%81_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%A1
إعداد
د. القس سامي منير اسكندر
يُعرّف
الماءُ أنّه أحد الموارد الطبيعيّة المتجدّدة في هذا الكوكب، وهو من العناصر
الأساسيّة على الأرض، وإنّ من أهمّ ما يجعله متفرّداً عن غيره كمركب كيميائيّ هو
ثباته؛ حيث إنّ كميّة الماء الموجودة على الأرض في الوقت الحالي هي كميّة الماء
ذاتها التي كانت منذ خلق الله الأرض، حيثُ يحتلُّ الماءُ 70.9% من مساحة سطح
الأرضِ. ويُقدّر الحجم الإجماليّ للماء بما
يقارب 1360 مليار لتر مكعب، 97% من هذا الحجم موجودٌ في البحار والمحيطات، و2.4%
فقط موجود في الحالة الصلبة كجليد في الطبقات الجليديّة. وللماءِ خصائصُ تميّزه،
فهو سائلٌ وشفّاف، كما أنّه لا لون له من شدّة نقائه، ولا طعم ولا رائحة، ويتكوّن
جزيء الماء من ارتباط ذرّة من الأكسجين وذرّتين من الهيدروجين. الماءُ أساس بدء الحياة.
الماء
مادةٌ شفافةٌ عديمة اللون والرائحة، وهو المكوّن الأساسي للجداول والبحيرات
والبحار والمحيطات وكذلك للسوائل في جميع الكائنات الحيّة، وهو أكثر المركّبات
الكيميائيّة انتشاراً على سطح الأرض. يتألّف جزيء الماء من ذرّة أكسجين مركزية
ترتبط بها ذرّتي هيدروجين برابطة تساهميّة
لتكون صيغته O2 H.
يُعدّ الماءُ أساس بدء الحياة على كوكب الأرض وأساس وجودها
واستمرارها، وهو من أكثر ضرورات الحياة أهميّة، فلا حياة تسير بدون ماء، ولذلك خلق
الله الأرض منذُ خلقها في الماء، وبقيت الحياة طول ملايين السنين الماضية في الماء،
وحتّى الوقت الحاضر، فإنّ الكثير من الكائنات الحية تعيش فيه، بعكس الحياة الأرضية
على البرّ واليابسة، حيثُ لا يتجاوز عمرها 400 مليون سنة.
مقدمة
Ø
يشكّل الماء أوّلاً ينبوع الحياة وقوتها:
ليست الأرض بدونه إلا صحراء قاحلة، أرض الجوع والعطش،
حيث يتعرّض البشر والحيوانات للموت. إلا أنه مع ذلك، هناك مياه موت: الفيضان
المدمر الذي يجرف الأرض ويبتلع الأحياء. وهناك أخيراً، الماء الذي ينقل إلى
العبادة الطقسية عادة مستعملة في الحياة المنزلية فيطهر الأشخاص والأشياء من
النجاسات التي تصيب الناس أثناء لقاءاتهم اليومية. هكذا يكون الماء تارة محيياً
وتارة مرعباً، ولكن دائماً مطهراً، وهو يتصل اتصالاً وثيقاً بالحياة البشرية
وبتاريخ شعب الرَّبِّ يَسُوعَ الْمَسِيحِ.
بقية الموضوع
مياه الخليقة
https://shamsmesr.blogspot.com/2016/01/blog-post_81.html
0 التعليقات:
إرسال تعليق