الْمَوْعِدَ (تنفيذ بنود عهد الله) هُوَ!
إعداد
د. القس سامي منير اسكندر
«39لأَنَّ الْمَوْعِدَ هُوَ
لَكُمْ وَلأَوْلاَدِكُمْ وَلِكُلِّ الَّذِينَ
عَلَى بُعْدٍ كُلِّ مَنْ يَدْعُوهُ الرَّبُّ
إِلَهُنَا»(سِفْرُ
أَعْمَالُ الرُّسُلِ2: 39).
Ø
الْمَوْعِدَ هُوَ:
«25أَنْتُمْ
أَبْنَاءُ الأَنْبِيَاءِ وَالْعَهْدِ الَّذِي عَاهَدَ بِهِ اللهُ آبَاءَنَا
قَائِلاً لِإِبْراهِيمَ: وَبِنَسْلِكَ تَتَبَارَكُ جَمِيعُ قَبَائِلِ الأَرْضِ. 26إِلَيْكُمْ أَوَّلاً إِذْ أَقَامَ اللهُ فَتَاهُ
يَسُوعَ أَرْسَلَهُ يُبَارِكُكُمْ بِرَدِّ كُلِّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ عَنْ شُرُورِهِ»(سِفْرُ أَعْمَالُ الرُّسُلِ3: 25و26).
«7وَأُقِيمُ
عَهْدِي بَيْنِي وَبَيْنَكَ وَبَيْنَ نَسْلِكَ مِنْ بَعْدِكَ فِي أَجْيَالِهِمْ عَهْداً أَبَدِيّاً لأَكُونَ إِلَهاً لَكَ
وَلِنَسْلِكَ مِنْ بَعْدِكَ. 8وَأُعْطِي
لَكَ وَلِنَسْلِكَ مِنْ بَعْدِكَ أَرْضَ غُرْبَتِكَ
كُلَّ أَرْضِ كَنْعَانَ مِلْكاً أَبَدِيّاً. وَأَكُونُ إِلَهَهُمْ»(سِفْرُ التَّكْوِينِ17: 7و8).
«14لِيَزِدِ الرَّبُّ عَلَيْكُمْ. عَلَيْكُمْ وَعَلَى
أَبْنَائِكُمْ. 15أَنْتُمْ
مُبَارَكُونَ لِلرَّبِّ الصَّانِعِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ»(سِفْرُ اَلْمَزَامِيرُ،
مَزْمُور115: 14و15).
«39وَأُعْطِيهِمْ قَلْباً وَاحِداً وَطَرِيقاً وَاحِداً
لِيَخَافُونِي كُلَّ الأَيَّامِ لِخَيْرِهِمْ وَخَيْرِ أَوْلاَدِهِمْ بَعْدَهُمْ. 40وَأَقْطَعُ لَهُمْ عَهْداً أَبَدِيّاً أَنِّي
لاَ أَرْجِعُ عَنْهُمْ لأُحْسِنَ إِلَيْهِمْ وَأَجْعَلُ مَخَافَتِي فِي قُلُوبِهِمْ
فَلاَ يَحِيدُونَ عَنِّي»(سِفْرُ إِرْمِيَا32: 39و40).
«25وَيَسْكُنُونَ فِي الأَرْضِ الَّتِي أَعْطَيْتُ عَبْدِي
يَعْقُوبَ إِيَّاهَا, الَّتِي سَكَنَهَا آبَاؤُكُمْ, وَيَسْكُنُونَ فِيهَا هُمْ
وَبَنُوهُمْ وَبَنُو بَنِيهِمْ إِلَى الأَبَدِ, وَعَبْدِي دَاوُدُ رَئِيسٌ
عَلَيْهِمْ إِلَى الأَبَدِ»(سِفْرُ
حِزْقِيَال37: 25).
«28وَيَكُونُ
بَعْدَ ذَلِكَ أَنِّي أَسْكُبُ رُوحِي عَلَى كُلِّ بَشَرٍ فَيَتَنَبَّأُ بَنُوكُمْ
وَبَنَاتُكُمْ وَيَحْلَمُ شُيُوخُكُمْ أَحْلاَماً وَيَرَى شَبَابُكُمْ رُؤًى»(سِفْر يُوئِيل2: 28).
«16وَإِنْ
كَانَتِ الْبَاكُورَةُ (الْقِطْعَةُ الأُولَى) مُقَدَّسَةً
فَكَذَلِكَ الْعَجِينُ! وَإِنْ كَانَ الأَصْلُ مُقَدَّساً فَكَذَلِكَ الأَغْصَانُ
(الفُروعُ)! 17فَإِنْ كَانَ
قَدْ قُطِعَ بَعْضُ الأَغْصَانِ وَأَنْتَ زَيْتُونَةٌ بَرِّيَّةٌ طُعِّمْتَ فِيهَا
فَصِرْتَ شَرِيكاً فِي أَصْلِ الزَّيْتُونَةِ وَدَسَمِهَا»(رِّسَالَةُ بُولُسَ
الرَّسُولِ إِلَى أَهْلِ رُومِيَةَ11: 16و17).
«14لأَنَّ الرَّجُلَ غَيْرَ الْمُؤْمِنِ مُقَدَّسٌ فِي
الْمَرْأَةِ وَالْمَرْأَةُ غَيْرُ الْمُؤْمِنَةِ مُقَدَّسَةٌ فِي الرَّجُلِ -
وَإِلاَّ فَأَوْلاَدُكُمْ نَجِسُونَ. وَأَمَّا الآنَ فَهُمْ مُقَدَّسُونَ»(رِّسَالَةُ بُولُسَ الرَّسُولِ الأُولَى إِلَى أَهْلِ كُورِنْثُوسَ7: 14).
Ø
وَلِكُلِّ الَّذِينَ:
«45فَانْدَهَشَ
الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ مِنْ أَهْلِ الْخِتَانِ كُلُّ مَنْ جَاءَ مَعَ بُطْرُسَ
لأَنَّ مَوْهِبَةَ الرُّوحِ الْقُدُسِ قَدِ انْسَكَبَتْ عَلَى الأُمَمِ أَيْضاً»(سِفْرُ أَعْمَالُ الرُّسُلِ10: 45).
«15فَلَمَّا
ابْتَدَأْتُ أَتَكَلَّمُ حَلَّ الرُّوحُ الْقُدُسُ عَلَيْهِمْ كَمَا عَلَيْنَا
أَيْضاً فِي الْبَدَاءَةِ. 16فَتَذَكَّرْتُ
كَلاَمَ الرَّبِّ كَيْفَ قَالَ: إِنَّ يُوحَنَّا عَمَّدَ بِمَاءٍ وَأَمَّا
أَنْتُمْ فَسَتُعَمَّدُونَ بِالرُّوحِ الْقُدُسِ.17فَإِنْ
كَانَ اللهُ قَدْ أَعْطَاهُمُ الْمَوْهِبَةَ كَمَا لَنَا أَيْضاً بِالسَّوِيَّةِ
مُؤْمِنِينَ بِالرَّبِّ يَسُوعَ الْمَسِيحِ فَمَنْ أَنَا؟ أَقَادِرٌ أَنْ أَمْنَعَ
اللهَ؟». 18فَلَمَّا سَمِعُوا ذَلِكَ
سَكَتُوا وَكَانُوا يُمَجِّدُونَ اللهَ قَائِلِينَ: «إِذاً أَعْطَى اللهُ الأُمَمَ
أَيْضاً التَّوْبَةَ لِلْحَيَاةِ!»(سِفْرُ أَعْمَالُ
الرُّسُلِ11: 15-18).
«27وَلَمَّا
حَضَرَا وَجَمَعَا الْكَنِيسَةَ أَخْبَرَا بِكُلِّ مَا صَنَعَ اللهُ مَعَهُمَا
وَأَنَّهُ فَتَحَ لِلأُمَمِ بَابَ الإِيمَانِ»(سِفْرُ أَعْمَالُ الرُّسُلِ14: 27).
«3فَهَؤُلاَءِ
بَعْدَ مَا شَيَّعَتْهُمُ الْكَنِيسَةُ اجْتَازُوا فِي فِينِيقِيَةَ وَالسَّامِرَةِ
يُخْبِرُونَهُمْ بِرُجُوعِ الْأُمَمِ وَكَانُوا يُسَبِّبُونَ سُرُوراً عَظِيماً
لِجَمِيعِ الإِخْوَةِ»(سِفْرُ أَعْمَالُ الرُّسُلِ15: 3).
«8وَاللَّهُ
الْعَارِفُ الْقُلُوبَ شَهِدَ لَهُمْ مُعْطِياً لَهُمُ الرُّوحَ الْقُدُسَ كَمَا
لَنَا أَيْضاً»(سِفْرُ أَعْمَالُ الرُّسُلِ15: 8).
«14سِمْعَانُ
قَدْ أَخْبَرَ كَيْفَ افْتَقَدَ اللهُ أَوَّلاً الْأُمَمَ لِيَأْخُذَ مِنْهُمْ
شَعْباً عَلَى اسْمِهِ»(سِفْرُ أَعْمَالُ الرُّسُلِ15: 14).
«19فَيَخَافُونَ
مِنَ الْمَغْرِبِ اسْمَ الرَّبِّ وَمِنْ مَشْرِقِ الشَّمْسِ مَجْدَهُ. عِنْدَمَا
يَأْتِي الْعَدُوُّ كَنَهْرٍ فَنَفْخَةُ الرَّبِّ تَدْفَعُهُ!»(سِفْرُ إِشَعْيَاءَ59: 19).
«13وَلَكِنِ
الآنَ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ، أَنْتُمُ الَّذِينَ كُنْتُمْ قَبْلاً بَعِيدِينَ
صِرْتُمْ قَرِيبِينَ بِدَمِ الْمَسِيحِ. 14لأَنَّهُ
هُوَ سَلاَمُنَا، الَّذِي جَعَلَ الاثْنَيْنِ وَاحِداً، وَنَقَضَ حَائِطَ
السِّيَاجِ الْمُتَوَسِّطَ 15أَيِ
الْعَدَاوَةَ. مُبْطِلاً بِجَسَدِهِ نَامُوسَ الْوَصَايَا فِي فَرَائِضَ، لِكَيْ
يَخْلُقَ الاثْنَيْنِ فِي نَفْسِهِ إِنْسَاناً وَاحِداً جَدِيداً، صَانِعاً
سَلاَماً، 16وَيُصَالِحَ الاثْنَيْنِ
فِي جَسَدٍ وَاحِدٍ مَعَ اللهِ بِالصَّلِيبِ، قَاتِلاً الْعَدَاوَةَ بِهِ. 17فَجَاءَ وَبَشَّرَكُمْ بِسَلاَمٍ، أَنْتُمُ
الْبَعِيدِينَ وَالْقَرِيبِينَ. 18لأَنَّ
بِهِ لَنَا كِلَيْنَا قُدُوماً فِي رُوحٍ وَاحِدٍ إِلَى الآبِ. 19فَلَسْتُمْ إِذاً بَعْدُ غُرَبَاءَ وَنُزُلاً،
بَلْ رَعِيَّةٌ مَعَ الْقِدِّيسِينَ وَأَهْلِ بَيْتِ اللهِ، 20مَبْنِيِّينَ عَلَى أَسَاسِ الرُّسُلِ
وَالأَنْبِيَاءِ، وَيَسُوعُ الْمَسِيحُ نَفْسُهُ حَجَرُ الزَّاوِيَةِ، 21الَّذِي فِيهِ كُلُّ الْبِنَاءِ مُرَكَّباً
مَعاً يَنْمُو هَيْكَلاً مُقَدَّساً فِي الرَّبِّ. 22الَّذِي
فِيهِ أَنْتُمْ أَيْضاً مَبْنِيُّونَ مَعاً، مَسْكَناً لِلَّهِ فِي الرُّوحِ»(رِّسَالَةُ بُولُسَ
الرَّسُولِ إِلَى أَهْلِ أَفَسُسَ2: 13-22).
«5الَّذِي
فِي أَجْيَالٍ أُخَرَ لَمْ يُعَرَّفْ بِهِ بَنُو الْبَشَرِ، كَمَا قَدْ أُعْلِنَ
الآنَ لِرُسُلِهِ الْقِدِّيسِينَ وَأَنْبِيَائِهِ بِالرُّوحِ: 6أَنَّ الأُمَمَ شُرَكَاءُ فِي الْمِيرَاثِ
وَالْجَسَدِ وَنَوَالِ مَوْعِدِهِ فِي الْمَسِيحِ بِالإِنْجِيلِ. 7الَّذِي صِرْتُ أَنَا خَادِماً لَهُ حَسَبَ
مَوْهِبَةِ نِعْمَةِ اللهِ الْمُعْطَاةِ لِي حَسَبَ فِعْلِ قُوَّتِهِ. 8لِي أَنَا أَصْغَرَ جَمِيعِ الْقِدِّيسِينَ
أُعْطِيَتْ هَذِهِ النِّعْمَةُ، أَنْ أُبَشِّرَ بَيْنَ الأُمَمِ بِغِنَى
الْمَسِيحِ الَّذِي لاَ يُسْتَقْصَى،»(رِّسَالَةُ بُولُسَ
الرَّسُولِ إِلَى أَهْلِ أَفَسُسَ3: 5-8).
Ø
كُلِّ المدْعُوَينُ:
«32وَيَكُونُ
أَنَّ كُلَّ مَنْ يَدْعُو بِاسْمِ الرَّبِّ يَنْجُو». لأَنَّهُ فِي جَبَلِ
صِهْيَوْنَ وَفِي أُورُشَلِيمَ تَكُونُ نَجَاةٌ. كَمَا قَالَ الرَّبُّ. وَبَيْنَ
الْبَاقِينَ مَنْ يَدْعُوهُ الرَّبُّ»(سِفْر يُوئِيل2: 32).
«30وَالَّذِينَ
سَبَقَ فَعَيَّنَهُمْ فَهَؤُلاَءِ دَعَاهُمْ أَيْضاً. وَالَّذِينَ دَعَاهُمْ
فَهَؤُلاَءِ بَرَّرَهُمْ أَيْضاً. وَالَّذِينَ بَرَّرَهُمْ فَهَؤُلاَءِ
مَجَّدَهُمْ أَيْضاً»(رِّسَالَةُ بُولُسَ الرَّسُولِ إِلَى أَهْلِ
رُومِيَةَ8: 30).
«24الَّتِي
أَيْضاً دَعَانَا نَحْنُ إِيَّاهَا لَيْسَ مِنَ الْيَهُودِ فَقَطْ بَلْ مِنَ
الأُمَمِ (الوَثنِيِّينَ، سائِرِ
الشُّعوبِ) أَيْضاً»(رِّسَالَةُ بُولُسَ
الرَّسُولِ إِلَى أَهْلِ رُومِيَةَ9: 24).
«29لأَنَّ
هِبَاتِ اللهِ وَدَعْوَتَهُ هِيَ بِلاَ نَدَامَةٍ(لاَ يَتَرَاجَعُ)»(رِّسَالَةُ بُولُسَ الرَّسُولِ
إِلَى أَهْلِ رُومِيَةَ11: 29).
«18مُسْتَنِيرَةً
عُيُونُ أَذْهَانِكُمْ، لِتَعْلَمُوا مَا هُوَ رَجَاءُ دَعْوَتِهِ، وَمَا هُوَ
غِنَى مَجْدِ مِيرَاثِهِ فِي الْقِدِّيسِينَ،»(رِّسَالَةُ بُولُسَ
الرَّسُولِ إِلَى أَهْلِ أَفَسُسَ1: 18).
«4جَسَدٌ
وَاحِدٌ، وَرُوحٌ وَاحِدٌ، كَمَا دُعِيتُمْ أَيْضاً فِي رَجَاءِ دَعْوَتِكُمُ
الْوَاحِدِ»(رِّسَالَةُ بُولُسَ الرَّسُولِ إِلَى أَهْلِ أَفَسُسَ4: 4).
«11الأَمْرُ
الَّذِي لأَجْلِهِ نُصَلِّي أَيْضاً كُلَّ حِينٍ مِنْ جِهَتِكُمْ: أَنْ
يُؤَهِّلَكُمْ إِلَهُنَا لِلدَّعْوَةِ، وَيُكَمِّلَ كُلَّ مَسَرَّةِ الصَّلاَحِ
وَعَمَلَ الإِيمَانِ بِقُوَّةٍ،»(رِّسَالَةُ بُولُسَ الرَّسُولِ الثَّانِيةُ
إِلُى أَهْلِ تَسَالُونِيكِي1: 11).
«13وَأَمَّا
نَحْنُ فَيَنْبَغِي لَنَا أَنْ نَشْكُرَ اللهَ كُلَّ حِينٍ لأَجْلِكُمْ أَيُّهَا
الإِخْوَةُ الْمَحْبُوبُونَ مِنَ الرَّبِّ، أَنَّ اللهَ اخْتَارَكُمْ مِنَ
الْبَدْءِ لِلْخَلاَصِ، بِتَقْدِيسِ الرُّوحِ وَتَصْدِيقِ الْحَقِّ. 14الأَمْرُ الَّذِي دَعَاكُمْ إِلَيْهِ
بِإِنْجِيلِنَا، لاِقْتِنَاءِ مَجْدِ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ»(رِّسَالَةُ بُولُسَ
الرَّسُولِ الثَّانِيةُ إِلُى أَهْلِ تَسَالُونِيكِي2: 13و14).
«9الَّذِي
خَلَّصَنَا وَدَعَانَا دَعْوَةً مُقَدَّسَةً، لاَ بِمُقْتَضَى أَعْمَالِنَا، بَلْ
بِمُقْتَضَى الْقَصْدِ وَالنِّعْمَةِ الَّتِي أُعْطِيَتْ لَنَا فِي الْمَسِيحِ
يَسُوعَ قَبْلَ الأَزْمِنَةِ الأَزَلِيَّةِ،»(رِّسَالَةُ بُولُسَ
الرَّسُولِ الثَّانِيةُ إِلَى تِيمُوثَاوُسَ1: 9).
«1مِنْ
ثَمَّ أَيُّهَا الإِخْوَةُ الْقِدِّيسُونَ، شُرَكَاءُ الدَّعْوَةِ
السَّمَاوِيَّةِ، لاَحِظُوا رَسُولَ اعْتِرَافِنَا وَرَئِيسَ كَهَنَتِهِ
الْمَسِيحَ يَسُوعَ،»(الرِّسَالَةُ إِلَى الْعِبْرَانِيِّينَ3: 1).
«15وَلأَجْلِ
هَذَا هُوَ وَسِيطُ عَهْدٍ جَدِيدٍ، لِكَيْ يَكُونَ الْمَدْعُّوُونَ - إِذْ صَارَ
مَوْتٌ لِفِدَاءِ التَّعَدِّيَاتِ الَّتِي فِي الْعَهْدِ الأَوَّلِ - يَنَالُونَ
وَعْدَ الْمِيرَاثِ الأَبَدِيِّ»(الرِّسَالَةُ إِلَى الْعِبْرَانِيِّينَ9: 15).
«10وَإِلَهُ كُلِّ نِعْمَةٍ الَّذِي دَعَانَا إِلَى
مَجْدِهِ الأَبَدِيِّ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ، بَعْدَمَا تَأَلَّمْتُمْ يَسِيراً،
هُوَ يُكَمِّلُكُمْ، وَيُثَبِّتُكُمْ، وَيُقَوِّيكُمْ، وَيُمَكِّنُكُمْ»(رِّسَالَةُ بُطْرُسَ الرَّسُولِ الأُولَى5: 10).
«3كَمَا
أَنَّ قُدْرَتَهُ الإِلَهِيَّةَ قَدْ وَهَبَتْ لَنَا كُلَّ مَا هُوَ لِلْحَيَاةِ
وَالتَّقْوَى، بِمَعْرِفَةِ الَّذِي دَعَانَا بِالْمَجْدِ وَالْفَضِيلَةِ،»(رِّسَالَةُ بُطْرُسَ
الرَّسُولِ الثَّانِيةُ1: 3).
«10لِذَلِكَ
بِالأَكْثَرِ اجْتَهِدُوا أَيُّهَا الإِخْوَةُ أَنْ تَجْعَلُوا دَعْوَتَكُمْ
وَاخْتِيَارَكُمْ ثَابِتَيْنِ. لأَنَّكُمْ إِذَا فَعَلْتُمْ ذَلِكَ لَنْ تَزِلُّوا
أَبَداً»(رِّسَالَةُ بُطْرُسَ الرَّسُولِ الثَّانِيةُ1: 10).
«14هَؤُلاَءِ
سَيُحَارِبُونَ الْخَرُوفَ، وَالْخَرُوفُ يَغْلِبُهُمْ، لأَنَّهُ رَبُّ
الأَرْبَابِ وَمَلِكُ الْمُلُوكِ، وَالَّذِينَ مَعَهُ مَدْعُوُّونَ وَمُخْتَارُونَ
وَمُؤْمِنُونَ»(سِفْرُ رُؤْيَا يُوحَنَّا اللاَّهُوتِيِّ17: 14).
«9وَقَالَ
لِيَ: «اكْتُبْ: طُوبَى لِلْمَدْعُوِّينَ إِلَى عَشَاءِ عُرْسِ الْحَمَلِ».
وَقَالَ: «هَذِهِ هِيَ أَقْوَالُ اللهِ الصَّادِقَةُ»(سِفْرُ رُؤْيَا يُوحَنَّا
اللاَّهُوتِيِّ19: 9).
0 التعليقات:
إرسال تعليق